رئيس التحرير
حسام حسين لبش

رئيس التحرير: حسام حسين لبش

مدير التحرير: علي عجمي

ذات صلة

متفرقات

الدوري التركي (27)… نتائج وترتيب

خاص- الإمارات نيوز اختتم أمس، الإثنين، مباريات المرحلة السابعة والعشرين...

الدوري الإسباني: التعادل يحسم مواجهة إسبانيول وجيرونا

تعادل إسبانيول وجيرونا بهدف لمثله في ختام منافسات المرحلة...

الدوري المغربي (24)… نتائج وترتيب

خاص- الإمارات نيوز اختتمت فجر اليوم، الثلاثاء، مباريات الجولة الرابعة...

الدوري التركي… ترتيب الهدافين بعد الجولة (27)

خاص- الإمارات نيوز يزداد المشهد إثارة في السباق نحو لقب...

الدوري المغربي… ترتيب الهدافين بعد الجولة (24)

خاص- الإمارات نيوز يتصدر محمد رايحي، لاعب فريق الودداد، ترتيب...

سيدة تعثر على اكتشاف غريب في البحر عمره 80 عامًا

تلك الأشياء القيمة التي تخرج من البحار والمحيطات، كالرسائل المحفوظة في زجاجات قديمة، أو الصناديق التي تحوي كنوز أثرية. يعد صائدوها محظوظون، فمن منا لا يقتله الفضول للعثور على مثل هذه المقتنيات التائهة في البحر منذ سنين.

لكن لسبب آخر كانت أمّ وابنتها محظوظتان لنجاتهن من انفجار ضخم. بعد عثورهن على إحدى تلك المقتنيات الثمينة في البحر.

فظنًا منهن أنها قيء الحوت أو عظام نادرة، كادت الأم وابنتها أن يروحن ضحية قنبلة يدوية عمرها 80 عامًا وجدوها على الشاطئ. فقمن بنقلها إلى المنزل ووضعها في حوض مطبخهن.

واعتقدت الأم وتدعى «جودي كروز» 38 عامًا، وابنتها «إيزابيلا» 8 سنوات من ديل في بريطانيا. في البداية أن القنبلة كانت عبارة عن عظام متحجرة أو أثرية

وقالت السيدة كروز: “لقد نشرت صورًا على مواقع الحفريات والآثار وتلقيت الكثير من الردود والتعليقات. لكن لم يخمن أحد أبدًا أنها يمكن أن تكون قنبلة يدوية”.

وأخبرتها إحدى النساء أنه يشبه قيء الحوت. وقالت بأنه يمكنني اكتشاف ذلك بدس دبوس ساخن فيه. عندها ستخرج نفخة من الدخان الأبيض.

ولكن ليس كل ما ينصحك الناس بفعله صحيحًا. فقد أصيبت السيدة كروز وإيزابيلا بصدمة حياتهما عندما اشتعلت النيران فجأة في القنبلة اليدوية داخل غرفة الطعام في منزلهما.

واشتعلت القنبلة اليدوية الضائعة منذ الحرب العالمية الثانية وكادت أن تنفجر لولا إلقائها في الحوض. حيث أذابت جزءًا من عتبة النافذة البلاستيكية، وألحقت الضرر بالحوض وملأت المنزل بالدخان.

وقالت السيدة كروز: “لقد تحولت إلى كرة نارية، وصرخت ابنتي ثم خرجت من الباب الخلفي. فأمسكت بالقنبلة وركضت بها إلى المطبخ حيث ألقيتها في مياه الحوض”.

وتابعت: “لقد توقفت بي الحياة للحظة، ولم أشعر بما أفعله، كل ما كنت أفكر به هو البقاء على قيد الحياة. وقد أخبرت فرقة الإطفاء السيدة كروز أنها كانت قنبلة يدوية من الحرب العالمية الثانية مغلفة بالشمع”.

بحر

شارك الخبر
تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي