ذكرت تقارير صحفية، أن نجم الكرة الويلزية السابق ريان غيغز، تعرض لخسارة تجارية كبيرة.
وخسر غيغز، 180 ألف جنيه إسترليني، من مصالحه التجارية خلال كورونا.
وأوضح مدرب ويلز، ونجم مانشستر يونايتد السابق، أن مشاكله المالية في الحسابات المودعة زادت في الفترة الأخيرة.
ويقول التقرير، إن قيمة شركة ’’ريان غيغز ليميتد’’، وهي الشركة التي يستخدمها لإدارة استثماراته، قد انخفضت بنسبة 2 في المائة.
وذلك بعد أن ارتفعت من 12 مليون جنيه إسترليني العام الماضي إلى 13.2 مليون جنيه إسترليني في مارس عندما بدأ الإغلاق.
وتُظهر الحسابات أيضًا أن غيغز، والذي لديه استثمارات في العقارات والمنتجات والشركات، دفع لنفسه 71،883 جنيهًا إسترلينيًا.
وكان لديه فاتورة ضريبية للشركة تبلغ 264 ألف جنيه إسترليني.
وتم القبض على غيغز في 1 نوفمبر بتهمة الاعتداء على صديقته كيت جريفيل، 36 عامًا، وامرأة أخرى قبل أن يتم الإفراج عنه بكفالة مالية.