وصف البابا “فرنسيس”، ولأول مرة، مسلمي أقلية الإيغور في الصين بأنهم “مضطهدون”.
وقال البابا في كتابه الجديد الذي يحمل عنوان “دعونا نحلم: الطريق نحو مستقبل أفضل”. إن وباء كورونا يجب أن يحفز الحكومات للتفكير بطريقة دائمة في تأسيس دخل أساسي عالمي.
وفي أحد فصول الكتاب الذي يتحدث فيه أيضا عن المسيحيين المضطهدين في دول إسلامية، قال البابا : “أفكر دائما في المضطهدين من الروهينجا والإيغور المساكين واليزيديين”.
ويتحدث البابا “فرنسيس” عن التغييرات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية التي يرى أنها ضرورية للتعامل مع أوجه عدم المساواة بعد انتهاء الجائحة.
وتحدث البابا في السابق عن الروهينجا الذين فروا من ميانمار وعن مقتل الأزيديين على أيدي تنظيم “داعش” في العراق.. لكن هذه كانت أول مرة يشير فيها إلى الإيغور.