ينتج عن تناول بذور الكتان، تحسين التحكم في نسبة السكر في الدم لدى الأشخاص المصابين بداء السكري من النوع 2، و أن الفوائد تكون أكبر مع بذور الكتان الكاملة وعند استخدامها لمدة 12 أسبوعًا على الأقل، ويبدو أيضًا أن بذور الكتان تعمل بشكل أفضل مع الأشخاص المصابين بداء السكري من النوع 2 الذي لا يتم التحكم فيه جيدًا.
ووفقا لما ذكره موقع ” webmd” أن تناول بذور الكتان عن طريق الفم يساعد في تقليل الكوليسترول الكلي والبروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL أو الكوليسترول “الضار”).. لكنه غير مثبت أن تناول بذور الكتان له دور في تحسين مستويات كوليسترول البروتين الدهني عالي الكثافة (HDL أو “الجيد”).
ضغط الدم مرتفع
قد ينتج عن تناول بذور الكتان، تقليل ضغط الدم بشكل طفيف لدى الأشخاص المصابين بارتفاع ضغط الدم، لكن من غير الواضح أي شكل أو جرعة من بذور الكتان تعمل بشكل أفضل.
ألم الثدي
تناول مافن بذور الكتان يوميًا لمدة 3 أشهر أو تناول مسحوق بذور الكتان يوميًا لمدة شهرين يقلل من آلام الثدي التي تحدث في بداية الدورة الشهرية.
البدانة
تساهم في فقدان وزن الجسم ، ومؤشر كتلة الجسم (BMI) ، وحجم الخصر لدى البالغين الذين يعانون من زيادة الوزن أو السمنة ويبدو أن تناول 30 جرامًا على الأقل من بذور الكتان يوميًا لمدة 12 أسبوعًا على الأقل يعمل بشكل أفضل.
التهاب الكلى عند المصابين بالذئبة
فأن تناول بذور الكتان الكاملة أو المطحونة عن طريق الفم يحسن وظائف الكلى لدى الأشخاص المصابين بمرض الذئبة الحمراء.
هي لا تغني عن استشارة الطبيب حيث أن هناك بعض الفروق من حالة لأخرى التي بناء عليها يتحدد مدى إمكانية تناول بذور الكتان بشكل متواكب مع باقي النظام العلاجي.