خاص
هناك ثلاث أرقام أساسية يمكن أن نستخرجها من أحرف الاسم وهي الأكثر فائدة بتحديد حظوظ الشخص :
وبناءً على ذلك بإمكاننا معرفة الكثير عن ثلاث خطوط عريضة :
*رقم( الشخصية) : يخصّ الإسم بشكل كامل وهو ناتج حساب كل الأحرف والحصول على رقم يدلّ على الشخصية وعلى القوة الأساسية لنا .
مثلاً :
*عبير :قيمته العددية 282 بالتصغير 12 = 3 ايّ حظوظها جيدة ورائعة بالحياة وتكتمل الأمور بعمر 36 والاكثر سعادة بعد عمر 42 ..كل 12 عام لديها تغييرات الافضل تبدأ من عمل 12 لعمر 24 لعمر 36 لعمر 48 وهكذا يعني حظوظها بازدياد.
*هلا :قيمته العددية 36 ايّ 9 ايضاً حظوظها قوية لو تعذبت ببداية حياتها لكن دائماً تحظى بنهايات سعيدة وبدايات قوية كما تكتمل حياتها بثلاث نواحي ( الحب والمال او الصحة والأولاد ) ..كل 9 اعوام لديها تغييرات للافضل ..من عمر 9 ثم 18 ثم 27 ثم 36 ثم 45 وهكذا .
*رنا: قيمته العددية 251بالتصغير8 ايّ حظوظ كاملة ماديّاً طالما نتج من 8 وهو رمز القوة والمال لذا رنا اسم محظوظ جداً لكن بالحب الحظ لايخدمها.. لديها تغييرات مادية للافضل كل 8 اعوام تبدأ بالاقل وتكبر الحظوظ المادية مع العمر .
*رقم (روح الإسم) : هو يعني المشاعر الداخلية المخفية ويدلّ على رغبة القلب الدفينة وينتج من حروف العلّة الموجودة بالإسم :
الألف و الواو و الياء والألف المقصورة ..حين يكون الاسم ظاهرياً بلا حروف علّة نرده للماضي او نأخذ اسم الفاعل منه ..ثمّ نستخرج حرف العلّة ..
مثلاً :
*باسل : حرف العلة الألف اي 1 لذلك هو شخص دائماً يشعر بالوحدة و يخفي الكثير وله حظّ من الغرباء وهو نفسه حرف ساكن لذا عليه ان يضع بحسبانه القدر الذي يأتي فجأة ويغير مسار حياته كمنعطف يتجه به نحو مصير محتوم .
*لمياء : حروف العلة الياء والالف ونلاحظ ان الالف ساكنة لذا تواجد هكذا حالة بالنصف الثاني من الاسم وقبله ميم ساكنة يضعف الحظوظ بشكل كبير وهناك تحذير من اقدار عارضة تتحكم بمصير لمياء خاصّة بالحياة العاطفية والمكانة الاجتماعية لديها اعداء كثر من نفس جنسها .
*رقم (القدر) : الخاصّ بكلّ اسم ينتج عن الحرف الساكن بالاسم ..
مثلاً :
*دينا : الياء في الاسم ساكنة كذلك الالف بالنهاية لكن التأثيرات للياء الساكنة قيمتها 10 لذا تلعب الأقدار دوراً كبيراً وتتحكم بمسار حياتها وذلك بفترة شبابها حيث تتعرض لقدر يعطيها بداية جديدة تماماً او نهاية ..قيمة الحرف الساكن تدلّ على محنة صحية حسب الرقم نستطيع توقع آثارها ..
