تجري معركة قضائية للبت ما إذا كان من الجائز نبش رفات الضحايا في سفينة تايتانيك الشهيرة، لاستخراج جهاز الاتصال اللاسلكي منها، أو ترك السفينة قابعة في قاع المحيط .
جدير بالذكر أن السفينة غرقت منذ أكثر من 100 عام، لكن حطامها هو الأكثر شهرة بين السفن في كل العصور.
والقضية تتلخص فيما إذا كان سيتم ترك رفات 1500 شخص تحت الماء، إذ يعتقد أنها لاتزال متواجدة، أو استعادة قطعة أثرية لعبت دوراً رئيسياً في المأساة.
وكانت شركة أميركية أثارت الجدل بعدما أنها استخرجت آلاف القطع من الباخرة القابعة في قاع المحيط الأطلسي.