رئيس التحرير
حسام حسين لبش

رئيس التحرير: حسام حسين لبش

مدير التحرير: علي عجمي

ذات صلة

متفرقات

كيف تحمي صحتك النفسية في عصر الأخبار المتسارعة

فهم تأثير الأخبار المتسارعة على الصحة النفسية في عصرنا الحالي،...

كيف تفسر الأبراج ظاهرة تكرار الأحلام الغريبة؟

ظاهرة تكرار الأحلام الغريبة وتأثير الأبراج الفلكية تعد ظاهرة تكرار...

الديكور الحيوي: دمج الطبيعة في تصميمات المنزل العصري

مفهوم الديكور الحيوي وأهميته في المنازل العصرية يتجه الكثير من...

الأبراج والمواسم: كيف يتغير مزاج كل برج مع تبدل الفصول

تأثير الفصول على المزاج بحسب الأبراج تتأثر حياة الإنسان بتغير...

أسرار العناية بالبشرة خلال السفر الطويل

أهمية التحضير المسبق للبشرة قبل السفر خلال الرحلات الطويلة، تتعرض...

الشرطة العراقية توضح حقيقة صورة جريمة الطفلين الغريقين

بعد مرور فترة على اقتراف أم عراقية جريمة هزت الرأي العام العربي بعد رميها لطفليها من على جسر الأئمة في نهر دجلة. تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي صورة قالوا أنها عائدة لجثتي الطفلين.

إلا أن الشرطة العراقية نفت الصورة وأعلنت أنها عثرت على الطفلة، والبحث ما زال جاريا عن شقيقها. أما الصورة المتداولة فمنشورة منذ أكثر من شهر على موقع فيسبوك، بحسب فريق تقصي الحقائق في وكالة فرنس برس.

وتمت مشاركة الصورة على مواقع التواصل الاجتماعي  بشكل كبير خصوصا في العراق، بعد انتشار فيديو الجريمة.

وألقت وزارة الداخلية العراقية القبض على المرأة، ونشرت صورة جثة الطفلة لوحدها، وهي غير مطابقة للصورة المتداولة. وفقاً لموقع البيان.

وبعد التفتيش في محركات البحث، تبين أن الصورة المتداولة، منشورة على موقع فيسبوك ويعود تاريخها إلى 28 أغسطس الماضي، وفق “قناة الحرة”.

كما تداول ناشطون فيديو يدعي ناشروه أنه يظهر انتشال جثتي الطفلين، لكن الفيديو في الحقيقة لا علاقة له بهذه الجريمة، وهو ملتقط في مدينة الناصرية على ضفاف نهر الفرات، وقد نشر على شبكة الإنترنت في العام 2016.

ويظهر في الفيديو غطاسون ينتشلون جثة طفلة من الماء ليضعوها في قارب، وحظي المقطع بآلاف المشاركات خصوصا في العراق.

وبعد البحث تبين أن الفيديو نشره مستخدم عراقي في موقع يوتيوب عام 2016، وهو حول غرق طفلين في مدينة الناصرية.

وتظهر في الفيديو بعض العلامات الفارقة التي يمكن مطابقتها مع صور من خدمة خرائط غوغل، ما يؤكد أن الفيديو ملتقط بالفعل في الناصرية على ضفاف نهر الفرات، ولا يمت بصلة إلى جريمة رمي الطفلين في نهر دجلة ببغداد.

شارك الخبر
تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي