رئيس التحرير
حسام حسين لبش

رئيس التحرير: حسام حسين لبش

مدير التحرير: علي عجمي

ذات صلة

متفرقات

التعب المزمن مقابل النعاس المفرط: هل تعرف الفرق؟

يشعر الكثير من الناس بالتعب والإرهاق خلال يومهم، ولكن...

دوري نجوم قطر (11): الأهلي يستقبل السد

خاص- الإمارات نيوز تقام اليوم، السبت، ثلاث مباريات في افتتاح...

دوري روشن السعودي (12): مواجهة قوية بين الشباب والهلال

خاص- الإمارات نيوز تُختتم اليوم، السبت، مباريات الجولة الثانية عشرة...

الدوري الأردني (10):شباب الأردن يستقبل معان

خاص- الإمارات نيوز تجري اليوم، السبت،مباراتان ضمن منافسات الجولة العاشرة...

صعود السلالم: وصفة سريعة لتحسين المزاج وتعزيز القدرات الذهنية

كشفت دراسة علمية حديثة أن صعود السلالم بانتظام، ولو...

الشرطة العراقية توضح حقيقة صورة جريمة الطفلين الغريقين

بعد مرور فترة على اقتراف أم عراقية جريمة هزت الرأي العام العربي بعد رميها لطفليها من على جسر الأئمة في نهر دجلة. تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي صورة قالوا أنها عائدة لجثتي الطفلين.

إلا أن الشرطة العراقية نفت الصورة وأعلنت أنها عثرت على الطفلة، والبحث ما زال جاريا عن شقيقها. أما الصورة المتداولة فمنشورة منذ أكثر من شهر على موقع فيسبوك، بحسب فريق تقصي الحقائق في وكالة فرنس برس.

وتمت مشاركة الصورة على مواقع التواصل الاجتماعي  بشكل كبير خصوصا في العراق، بعد انتشار فيديو الجريمة.

وألقت وزارة الداخلية العراقية القبض على المرأة، ونشرت صورة جثة الطفلة لوحدها، وهي غير مطابقة للصورة المتداولة. وفقاً لموقع البيان.

وبعد التفتيش في محركات البحث، تبين أن الصورة المتداولة، منشورة على موقع فيسبوك ويعود تاريخها إلى 28 أغسطس الماضي، وفق “قناة الحرة”.

كما تداول ناشطون فيديو يدعي ناشروه أنه يظهر انتشال جثتي الطفلين، لكن الفيديو في الحقيقة لا علاقة له بهذه الجريمة، وهو ملتقط في مدينة الناصرية على ضفاف نهر الفرات، وقد نشر على شبكة الإنترنت في العام 2016.

ويظهر في الفيديو غطاسون ينتشلون جثة طفلة من الماء ليضعوها في قارب، وحظي المقطع بآلاف المشاركات خصوصا في العراق.

وبعد البحث تبين أن الفيديو نشره مستخدم عراقي في موقع يوتيوب عام 2016، وهو حول غرق طفلين في مدينة الناصرية.

وتظهر في الفيديو بعض العلامات الفارقة التي يمكن مطابقتها مع صور من خدمة خرائط غوغل، ما يؤكد أن الفيديو ملتقط بالفعل في الناصرية على ضفاف نهر الفرات، ولا يمت بصلة إلى جريمة رمي الطفلين في نهر دجلة ببغداد.

تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي