رئيس التحرير
حسام حسين لبش

رئيس التحرير: حسام حسين لبش

مدير التحرير: علي عجمي

ذات صلة

متفرقات

هيفاء وهبي في أزمة كبيرة: منع من الغناء في مصر بعد فضيحة مدير أعمالها

متابعة- بتول ضوا في قرار مفاجئ، أعلنت نقابة المهن الموسيقية...

كيفية التخلص من الناموس والتمتع بنوم هادئ

متابعة- يوسف اسماعيل تعتبر البعوض من الحشرات المزعجة التي تسبب...

بطولة غرب آسيا تحت 23 عاماً: سوريا تلاقي لبنان

تستضيف العاصمة العمانية، مسقط، ابتداء من اليوم وحتى 25...

طريقة إصلاح طلاء الأثاث الخشبي في المنزل

الأدوات والمواد المطلوبة لإصلاح الطلاء عندما يتعلق الأمر بإصلاح طلاء...

الليث حجو يكشف اضافته لمشهد جديد في مسلسل “البطل”

كشف المخرج السوري الليث حجو عن مشهد جديد يعتزم...

علاج جديد للكورونا.. جاري العمل على تطويره

يقوم عدد من الباحثين في كوستاريكا منذ أسابيع بإجراء اختبارات على 27 مريضاً من خلال إعطائهم علاج جديد ضد فيروس كورونا المستجد مطوراً من بلازما دم الحصان.

وحقن الباحثون في معهد “كلودوميرو بيكادو” التابع لجامعة كوستاريكا، ستة أحصنة ببروتينات خاصة بفيروس كورونا حصلوا عليها من مختبرات في الصين وبريطانيا، وجمعوا بعدها الأجسام المضادة المطورة من الحيوانات والموجودة في بلازما الدم لديها، وذلك بحسب ماجاء في مجلة لها.

وأجريت تجارب مخبرية في بادئ الأمر داخل مختبر أميركي تابع لجامعة جورج مايسون بولاية فيرجينيا، وقال الباحث الأميركي تشارلز بايلي المكلف بالدراسة: “لقد عرّضنا الأجسام المضادة المنتجة لدى الخيل إلى محلولات عدة من فيروس سارس-كوف 2 جرى الحصول عليها عن طريق استنبات الخلايا، وتبيّن لنا أن خطر الفيروس قد زال”.

ووفقاً لذلك جرى تصنيع مجموعة أولى من ألف عبوة تحوي كل منها على 10 مليلترات من المحلول المنقى، وهو يُستخدم حالياً في تجارب في المرحلة الثانية على 26 مريضا رُصدت إصابتهم بكورونا.

وأشار أحد الأطباء إلى أن النتائج الأولية أظهرت أن “العلاج آمن جدا، ما يدفع إلى الاعتقاد بأنه ملائم للمرضى”.

وأوضح الصيدلاني المشرف على معهد كلودوميرو بيكو أنه في حال الموافقة على العلاج بعد المرحلة التجريبية الثالثة التي ستشمل مئات المرضى، فسيبدأ عندها استخدامه على أشخاص في مراحل المرض الأولى عندما تكون الأعراض خفيفة والشحنة الفيروسية ضعيفة.

ولفت إلى أن الهدف يقضي بأن تحيّد الأجسام المضادة المأخوذة من دم الخيل خطر الفيروس ما يؤدي إلى تراجع الأعراض في خلال أربعة أيام، ما يسمح للمريض بالتنفس من دون صعوبات، مع زوال أعراض ارتفاع الحرارة.

شارك الخبر
تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي