بعض المشاكل الأكثر شيوعًا لآلام الركبة اليمنى هي الأربطة الملتوية وتضرر الغضروف المفصلي والتهاب الأوتار وركبة العداء.
وإذا كان لديك إصابة قديمة في الركبة لم يتم علاجها بشكل صحيح، فقد تزداد حدة بين الحين والاخر أو تؤذي طوال الوقت.
ومن الأسباب الأخرى لآلام الركبة، وفقاً لما ذكره موقع ويب طب:
– التهاب الجراب
الجراب هو كيس يحتوي على كمية صغيرة من السوائل تحت الجلد فوق مفصلك، ويساعد الجراب على منع الاحتكاك عندما يتحرك المفصل.
السقوط أكثر من مرة أو الانحناء المتكرر والركوع يمكن أن يهيج الجراب فوق الرضفة. هذا يؤدي إلى الألم والتورم.
– الرضفة المخلوقة
هذا يعني أن الرضفة تنزلق من مكانها، مما يسبب ألمًا في الركبة وتورمًا، قد يطلق طبيبك على هذا اسم “خلع الرضفة”.
– تمزق الهلالة
في بعض الأحيان، يمكن أن تؤدي إصابة الركبة إلى تمزق الغضروف، ويمكن أن تلتصق هذه الحواف الخشنة في المفصل، مما يسبب الألم والتورم.
وفي كثير من الأحيان يكون لدى الناس إحساس بـ “الإمساك” في المفصل عندما يكونون نشطين.
– التهاب الأوتار الرضفي
وهذا يعني أن لديك التهابا في الوتر يربط الرضفة بعظم الساق، والأوتار هي شرائط قوية من الأنسجة التي تربط العضلات بعظامك، وعندما تفرط في ممارسة الرياضة، يمكن أن تصبح ملتهبة ومؤلمة.
قد تسمعها أيضًا باسم “ركبة الطائر” لأن القفز المتكرر هو السبب الأكثر شيوعا.
– متلازمة الألم الرضفي الفخذي
اختلال العضلات وضيقها ومشاكل محاذاة الساقين عادة ما تسبب هذه الحالة.
يسبب ألم الركبة و”التواء” عرضيا ، مما يعني أن ركبتك لا تستطيع تحمل وزنك فجأة ليس بسبب إصابة.