رئيس التحرير
حسام حسين لبش

رئيس التحرير: حسام حسين لبش

مدير التحرير: علي عجمي

ذات صلة

متفرقات

5 أشياء يجب على فتاة برج الأسد فعلها كل صباح

إشراقة الصباح لفتاة برج الأسد تحظى فتاة برج الأسد بشخصية...

5 أشياء يجب على فتاة برج الأسد فعلها كل صباح

ابدئي يومكِ بالطاقة والإيجابية: طقوس صباحية لفتاة برج الأسد تعيش...

فوائد مذهلة لبقايا القهوة على نباتاتك المنزلية

كيف يمكن استخدام بقايا القهوة لدعم نباتاتك المنزلية معروف أن...

الأضرار الصحية للأطعمة المقلية: ماذا يجب أن تعرف؟

```html مقدمة الغذاء هو أحد الركائز الأساسية لصحة الإنسان ورفاهته. ومع...

فوائد مدهشة لخل قصب السكر وطريقة تحضيره

فوائد خل قصب السكر يُعتبر خل قصب السكر من المنتجات...

منها السل وشلل الأطفال.. لقاحات تحمي من كورونا

اكتشف خبراء أن  اللقاحات القديمة مثل لقاح السل ولقاح شلل الأطفال، قد تساعد في تدريب جهاز المناعة على الاستجابة لمجموعة مختلفة من أنواع العدوى، بما في ذلك البكتيريا والفيروسات والطفيليات بحسب ما نقلت صحيفة نيويورك تايمز.

وتقترح دراسة جديدة أجريت في “مايو كلينيك” أن الأشخاص الذين تلقوا بعض اللقاحات الروتينية في الماضي القريب، بما في ذلك تطعيمات الأطفال ضد الحصبة والنكاف وشلل الأطفال، وكذلك لقاحات الأنفلونزا، لديهم معدلات إصابة أقل بفيروس كورونا مقارنة بالأشخاص الذين لم يخضعوا لمثل هذه اللقاحات.

لكن العديد من الخبراء رحبوا بنتائج الدراسة بحذر، لأنها لم تخضع للتدقيق ولم يتم نشرها في أي مجلة طبية حتى الآن.

من جهتهم، أشار منتقدو النتائج إلى العديد من المشاكل المنهجية في الدراسة، إذ أنها لا تثبت وجود علاقة قطعية بين اللقاحات السابقة وانخفاض خطر العدوى.

وقد أجريت الدراسة عبر تحليل سجلات 137.037 مريضاً تلقوا لقاحات مختلفة في الماضي، وتم اختبارهم للكشف عن الإصابة بفيروس كورونا. وأظهرت النتائج بأن المرضى الذين تلقوا جرعة عالية من لقاح الإنفلونزا أو تم تطعيمهم ضد شلل الأطفال أو الحصبة أو النكاف أو الجدري، كانوا أقل عرضة للإصابة بفيروس كورونا من الأشخاص الذين لم يتلقوا أي لقاحات.

وذكرت النتائج، أن التطعيم في مرحلة الطفولة، ارتبط بانخفاض نسبة الإصابة بفيروس كورونا، مقارنة بالأشخاص الذين تلقوا لقاح الإنفلونزا في مراحل متأخرة من عمرهم.

وقد بذل الباحثون جهوداً كبيرة لمراعاة المتغيرات التي ربما أحدثت فرقاً، بما في ذلك معدلات الاختبار والتغيرات الجغرافية في معدلات فيروس كورونا، بالإضافة إلى العوامل الديموغرافية مثل العمر والعرق والإثنية.

شارك الخبر
تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي