رئيس التحرير
حسام حسين لبش

رئيس التحرير: حسام حسين لبش

مدير التحرير: علي عجمي

ذات صلة

متفرقات

اسم علي: دلالاته وتأثيره على حامله

متابعة بتول ضوا اسم علي هو من الأسماء العربية الأصيلة...

كورتوا: اللعب في “أنفيلد” يمنح ليفربول ميزة كبيرة

تحدث تيبو كورتوا، حارس مرمى ريال مدريد، عن مواجهة...

حيلة غريبة ستجعلك تنام بسرعة!

أفضل الطرق للحصول على نوم هادئ وفعال النوم هو أساس...

ستة أضرار قد تفاجئكِ.. لماذا الإفراط في استخدام المكياج ضار لبشرتك؟

متابعة بتول ضوا المكياج هو وسيلة رائعة لتعزيز الثقة بالنفس...

رأس الخيمة تتصدر قائمة أفضل مدن العالم للمغتربين “للاستقرار في الخارج”

متابعة - نغم حسن حققت إمارة رأس الخيمة إنجازاً جديداً...

الصلع يزيد احتمالية العدوى بكورونا

كشف علماء أن الرجال الذين يعانون من الصلع قد يكونون أكثر عرضة للوفاة بسبب فيروس كورونا لأن الهرمونات المحفزة على تساقط الشعر قد تساعد الفيروس على مهاجمة الخلايا.

وحسب صحيفة «ديلي ميل» تم ربط هرمون «الاندروجين»، المسؤول عن تساقط الشعر لدى الرجال، ببعض أسوأ مضاعفات الإصابة بـ(كوفيد-19) في المستشفيات الإسبانية.

وأشارت إلى أنه يمكن إطلاق اسم «علامة جابرين» على هذا الاكتشاف، إشارة إلى أول طبيب أمريكي قضى بسبب المرض في الولايات المتحدة وهو الدكتور فرانك جابرين، والذي كان أصلع.

وقال البروفيسور كارلوس وامبير، المؤلف الرئيسي للدراسة الرئيسية وراء الاكتشاف من جامعة براون «نعتقد حقاً أن الصلع مؤشر على مستوى المضاعفات الناجمة عن الإصابة بالفيروس».

ومع تفشي الوباء، أظهرت بيانات مبكرة أن الرجال بشكل عام يموتون بسبب المرض أكثر من النساء دون تقديم أي إجابات واضحة حول السبب في هذا الأمر.
وفي سياق ذي صلة، أفاد تقرير صدر عن هيئة الصحة العامة في إنجلترا بأن الرجال في سن العمل يزيد احتمال تعرضهم للوفاة بالفيروس بمقدار الضعف مقارنة بالنساء.

ونقلت «ديلي ميل» عن البروفيسور وامبير قوله «نعتقد أن الهرمونات الذكرية هي بالتأكيد بوابة دخول الفيروس إلى خلايانا».

وقاد البروفيسور دراستين في إسبانيا خلصتا إلى أن عدداً متفاوتاً من الرجال الذين يعانون من الصلع وتساقط الشعر من الذكور يتم إدخالهم إلى المستشفى بسبب الإصابة بالفيروس.

قالت دراسة تم نشرها في مجلة الأكاديمية الأمريكية للأمراض الجلدية وأجريت في إسبانيا على 122 مريضاً إلى أن 79% من الرجال الذين ثبتت إصابتهم بالمرض في 3 مستشفيات بمدريد كانوا «صلعاً».

وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أنه تجدر الإشارة إلى أن النتائج التي توصلت إليها هذه الدراسات ما زالت بحاجة للمزيد من البحث العلمي للتأكد من دقتها

تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي