انتشرت صوراً للفنان المصري حسين أبو حجاج على مواقع التواصل الاجتماعي، وهو يعمل بمحل لتصليح الإطارات بمدينة المنيا مسقط رأسه .
وجاءت تعليقات رواد التواصل الاجتماعي إيجابية ووصفوه بأنه رجل بسيط يستحق الاحترام، ومتصالح مع نفسه.
وامتهن أبو حجاج تصليح الإطارات قبل أن يحترف الفن، ويصبح وجهاً مألوفاً للمشاهدين.
وفي مقابلة تلفزيونية، كشف أبو حجاج أنه يمتلك سلسلة ورش تصليح إطارات السيارات بالمنيا، وأنه دخل إلى عالم الفن بمساعدة الفنان هاني رمزي بحكم معرفتهما من المدينة نفسها، وأول عمل له كان فيلم “صعيدي في الجامعة الأمريكية”، ليقدم بعدها سلسلة من الأدوار الصغيرة في فيلم “الناظر”، و”غبي منه فيه”، و “الكبير أوى”.