خرجت الفاشينيستا السعودية عبير سندر عن صمتها أمام اتهامهما بإثارة الفتن في السعودية، بسبب نشرها منشوراً تحدثت فيه عن تعرضها للتنمر والعنصرية بسبب لون بشرتها وهي طفلة في السعودية.
ووجهت لها إحدى متابعيها من السعودية اتهاما بإثارة الفتن في السعودية
ودافعت سندر عن نفسها، قائلة: “السعودية بلدي وأنا أحبها وافتخر فيها في كل مكان.. وأنا آخر واحدة ابغى أسوي فتن.. عيب عليكي دا الكلام.. أنا بالعكس أتمنى أهل بلدي يتوعوا أكتر في دا الموضوع.. وكل اللي بسويه بنشر الوعي وبحاول أقف جنب الناس اللي بيعانو من التنمر والعنصرية.. اللي بسويه عشان بلدي مو ضدها.. أنتي اللي تبغى تسوي فتن بكلامك الفاضي”.
وترجع بداية القصة إلى قيام عبير سندر، بالحديث عن أول لفظ عنصري تعرضت له بطفولتها عندما كان عمرها 6 سنوات وكان من جانب طفلة كانت تلعب معها في شارعها الذي كانت تسكن فيه مع أهلها آنذاك، موضحة أن الطفلة جارتها قالت لها: “يا لعبدة”.
وسبق وأن ردت الفاشينيستا السعودية السمراء عبير سندر على التعليقات التي سخرت من صورها مع زوجها الشاب البريطاني ذي الملامح الأوروبية ليام أونيل مدرب فنون القتال، بسبب اختلاف لون بشرتيهما.
وقالت عبير في مقطع فيديو بثته عبر ”سناب شات“: “الأمر وصل إلى حد الإهانة والتجريح على السوشيال ميديا، قرأت بعض التعليقات منها، يعني إنتوا قديش حياتكم مرة تعيسة ومرة حزينة حتى تطلعوا كلام بايخ وتقولوا كلام ما ينقال”