على غرار باقي النجوم، انضمت النجمة العالمية جنيفر لوبيز وصديقها اليكس رودريغيز إلى التظاهرات الاحتجاجية التي تشهدها الولايات المتحدة،عقب مقتل المواطن جورج فلويد ذو الأصول الأفريقية حاملة لافتات من صنع أولادها.
وكشفت لوبيز أن إبنها ماكس هو من حمسها للمشاركة وقام مع شقيقته بصنع اللافتات التي رفعتها في المظاهرة.
ونشرت مجموعة صور وفيديو عبر حسابها على “الإنستغرام”، معلقةً عليها بالقول: “أخبرني ماكس قبل بضعة أيام نظرًا لأن لديك متابعين مثل بعض ناشطي “يوتيوب” فيجب أن تقومي بدعم قضية جورج فلويد”.. فردت عليه بالقول: «من المضحك أن تشير إلى ذلك، فأنا كنت أخطط لبعض الأشياء. هل تريد المساعدة بصنع لافتة؟
وتابعت قائلة: “إن هذا البلد بني على الإيمان بأن الحرية والعدالة للجميع، يجب أن نأخذ موقفا لما نؤمن به ونحارب الظلم في هذا العالم. لذلك نحن مستمرون في الاحتجاج السلمي حتى يكون هناك تغيير”.