كشفت دراسة حديثة أجرتها جامعة كالجاري الكندية عن اختلافات كبيرة بين الرجال والنساء في كيفية معالجة الألم، مما يفسر سبب انخفاض فعالية مسكنات الألم لدى النساء.
الاختلافات البيولوجية:
حددت الدراسة عملية فريدة في الخلايا المناعية لدى الإناث، مما يؤدي إلى زيادة حساسية الألم.
تستخدم النساء الخلايا التائية للتحكم في استجابتها للألم، بينما يستخدم الرجال الخلايا الدبقية الصغيرة.
ارتفاع مستويات الحمض النووي الريبوزي (RNA) في مجرى دم النساء مقارنةً بالرجال، مما يزيد من الاستعداد للألم المزمن.
تؤثر الهرمونات الجنسية، مثل التستوستيرون والإستروجين، على الألم.
الاختلافات النفسية:
تلعب العوامل النفسية والاجتماعية دورًا في تجربة الألم والاستجابة له لدى النساء.
نتائج الدراسة:
تعاني النساء من ألم مزمن أكثر من الرجال.
مسكنات الألم أقل فعالية لدى النساء.