يختلف الأشخاص في مدى تعرضهم للأمراض، ويعتمد ذلك بشكل كبير على قوة الجهاز المناعي. بينما تلعب الوراثة والتوتر دورًا في ذلك، هناك عوامل أخرى يمكن التحكم بها لتعزيز المناعة وتقليل فرص الإصابة بالأمراض.
أنواع المناعة:
المناعة النشطة:
تتكون عندما يتعرض الجسم لمسببات الأمراض، مما يحفز إنتاج الأجسام المضادة.
تكتسب أيضًا من خلال التطعيمات.
المناعة السلبية:
تنتقل الأجسام المضادة من مصدر خارجي، مثل الأجسام المضادة التي يحصل عليها الجنين من الأم.
المناعة الفطرية:
هي خط الدفاع الأول، وتشمل الحواجز الطبيعية مثل الجلد والمخاط.
4 عوامل تضعف جهاز المناعة:
السمنة:
تزيد من خطر الإصابة بالأمراض المعدية والأمراض المزمنة، مما يضعف المناعة.
الضغط النفسي:
يؤدي إلى ارتفاع مستويات الكورتيزول، مما يضعف الخلايا المناعية.
تعاطي الكحول:
يقلل من عدد الخلايا المناعية، مما يزيد من فرص الإصابة بالعدوى.
التلوث البيئي:
يضر بالجهاز المناعي والجهاز التنفسي، ويزيد من الالتهابات.
عوامل أخرى تزيد من فرص الإصابة بالأمراض:
العمر:
تضعف المناعة مع التقدم في السن.
النظافة المفرطة:
قد تقلل من تعرض الجسم لمسببات الأمراض، مما يضعف المناعة.
العوامل الوراثية:
تؤثر على قوة المناعة الفطرية.
الموسم:
تزيد بعض الفيروسات في الانتشار خلال مواسم معينة.
نصائح لتقوية جهاز المناعة:
نظام غذائي صحي:
تناول الفواكه والخضروات الغنية بالفيتامينات والمعادن.
ممارسة الرياضة بانتظام:
تحسن الدورة الدموية وتقوي الخلايا المناعية.
الحصول على قسط كافٍ من النوم:
يعزز وظائف الجهاز المناعي.
الحفاظ على وزن صحي:
يقلل من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة.
تقليل التوتر:
يخفض مستويات الكورتيزول ويعزز المناعة.