تواجه النساء تحديات فريدة تجعلهن أكثر عرضة للحرمان من النوم، مما يؤثر سلبًا على صحتهن. إليك الأسباب الرئيسية لحرمان المرأة من النوم، وكيفية تحسين جودة النوم.
أسباب حرمان المرأة من النوم:
التغيرات الهرمونية:
الدورة الشهرية: تقلبات هرموني الاستروجين والبروجسترون تسبب القلق وعدم الراحة.
الحمل: التغيرات الهرمونية وعدم الراحة الجسدية والتبول المتكرر تعطل النوم.
انقطاع الطمث: الهبات الساخنة والتعرق الليلي تجعل النوم العميق صعبًا.
الإجهاد الإدراكي: القيام بأدوار متعددة (العمل، الأسرة، الرعاية) يزيد من التوتر وصعوبة الاسترخاء.
اضطرابات النوم: النساء أكثر عرضة للأرق، ومتلازمة تململ الساقين، وانقطاع النفس أثناء النوم.
كيفية تحسين جودة النوم:
إنشاء روتين للنوم: الحفاظ على أوقات نوم واستيقاظ ثابتة.
تقليل وقت الشاشات: تجنب الشاشات قبل النوم بساعة على الأقل.
إدارة التوتر: ممارسة التأمل، والتنفس العميق، أو تدوين المذكرات.
تحسين بيئة النوم: غرفة نوم مظلمة، باردة، وهادئة.
تجنب الكافيين: خاصة في المساء.
لماذا تحتاج النساء إلى نوم أكثر من الرجال؟
وظائف المخ والتعافي: أدمغة النساء تقوم بمهام متعددة، مما يتطلب جهدًا ذهنيًا أكبر.
التغيرات الهرمونية: التقلبات الهرمونية تؤدي إلى اضطراب النوم.
ارتفاع خطر الأرق: التوتر والقلق واختلال التوازن الهرموني يزيد من الأرق.
المعالجة العاطفية: معالجة العواطف بعمق تؤدي إلى الإفراط في التفكير.
مشاكل تواجه المرأة في الحصول على قسط كاف من النوم:
العمل والواجبات المنزلية: صعوبة التوازن بين العمل والأسرة.
مسؤوليات الرعاية: إعطاء الأولوية لاحتياجات الأسرة.
الضغط والقلق: التوتر الناتج عن تحقيق التوازن بين العمل والحياة.
اضطرابات النوم البيولوجية: التحولات الهرمونية أثناء الحمل وانقطاع الطمث والحيض.
نصائح لتحسين نوم المرأة:
إعطاء الأولوية للنوم: اتباع جدول نوم ثابت.
إنشاء طقوس وقت النوم: القراءة، التأمل، أو الاستحمام بماء دافئ.
تقنيات الاسترخاء: التنفس العميق، اليوجا، أو كتابة المذكرات.
تحسين بيئة النوم: غرفة نوم مظلمة، هادئة، وباردة.
الحد من المنبهات ووقت الشاشة: تجنب الكافيين وتقليل التعرض للشاشة.