رئيس التحرير
حسام حسين لبش

رئيس التحرير: حسام حسين لبش

مدير التحرير: علي عجمي

ذات صلة

متفرقات

فتاة برج الثور.. إليك أبرز ما يميزها

سمات الشخصيّة والتأثير الفلكي للأشخاص مولودة برج الثور، هناك صفات...

ما هي الأبراج الأكثر حظا خلال عام 2025؟

تعرف على أكثر الأبراج حظاً في عام 2025 يبدو أن...

ما فاعلية مضادات الفيروسات في موسم البرد الحالي؟

متابعة: نازك عيسى تفيد التقارير الطبية بأن الأدوية المضادة للفيروسات،...

10 فوائد لزيت الخروج لم تسمع بها من قبل

فوائد مذهلة لزيت الخروج ستفاجئك زيت الخروج، أو كما يُعرف...

كيف تساعد الخضار في تحسين الهضم؟

فوائد الخضار لصحة الجهاز الهضمي إنّ تناول الخضار يلعب دوراً...

الميسوفونيا: اضطراب دماغي يجعل بعض الأصوات “لا تُحتمل”

بالنسبة للكثيرين، قد يكون صوت المضغ أو فرقعة العلكة أو حتى تقاطر المياه من الصنبور مزعجًا بعض الشيء. لكن بالنسبة للبعض الآخر، يمكن أن تؤدي هذه الأصوات إلى ردود فعل عاطفية وجسدية قوية تعيق حياتهم اليومية.

 

يُعرف هذا الاضطراب باسم الميسوفونيا، ويتميز بكراهية شديدة لأصوات معينة، مما يؤثر بشكل كبير على الصحة النفسية للفرد، وفقًا لتقرير نشره موقع “يو إس إيه توداي”.

 

تُعرّف الميسوفونيا بأنها “الكراهية أو النفور الشديد من أصوات أو ضوضاء معينة”. ومن بين المحفزات الشائعة، نجد أصوات مثل التنفس الثقيل، نباح الكلاب، صوت نقرة القلم، أو الأصوات المتكررة مثل خطوات الأقدام أو الطرق بالأصابع.

 

بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من الميسوفونيا، يمكن أن تثير هذه الأصوات ردود فعل عاطفية مثل الغضب أو القلق أو الذعر، بالإضافة إلى ردود فعل جسدية تشمل التعرق، توتر العضلات، تسارع ضربات القلب، وحتى الرغبة في الهروب من مصدر الصوت.

 

تختلف شدة الميسوفونيا من شخص لآخر؛ فبينما يعاني بعض الأفراد من إزعاج بسيط، يواجه آخرون ضغوطًا شديدة. وفي الحالات الأكثر حدة، قد يؤدي هذا الاضطمراب إلى…

شارك الخبر
تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي