رئيس التحرير
حسام حسين لبش

رئيس التحرير: حسام حسين لبش

مدير التحرير: علي عجمي

ذات صلة

متفرقات

وعود زائفة”.. اغتصاب امرأة هندية من أجل أدوار سينمائية

فتحت شرطة مدينة ثين الهندية تحقيقًا ضد رجل بتهمة...

لعلاج نقص الماغنسيوم .. تناول هذه الفواكه يوميًا

متابعة: نازك عيسى يُعد الماغنسيوم من المعادن الأساسية للحفاظ على...

المشي والذاكرة: كيف يعزز المشي صحة دماغك ويقوي ذاكرتك؟

المشي ليس مجرد نشاط بدني بسيط، بل هو تمرين...

لويس إنريكي: مستعدون لمواجهة ليفربول

عبّر لويس إنريكي عن سعادته بالفوز الذي حققه فريقه...

قد تكون منهم.. أبراج سيدق الحب بابها خلال أيام!

اكتشف الأبراج التي ستستقبل الحب خلال الأيام المقبلة هل تشعر...

كيف نفهم الساعة البيولوجية لتحسين جودة النوم؟

تعتبر الساعة البيولوجية من العوامل الأساسية التي تؤثر على جودة الراحة اليومية والأداء العام. فكل شخص لديه نمط بيولوجي فريد يؤثر على توقيت نشاطه وراحته خلال اليوم.

 

هذا النمط، المعروف باسم “الكرونو تايب”، يتحدد من خلال الإيقاعات الجسدية الداخلية التي تنظم الشعور بالنعاس واليقظة، وفقًا لـ”مؤسسة النوم الوطنية”، وهي منظمة أمريكية غير ربحية تهدف إلى تعزيز الوعي حول أهمية النوم وتأثيره على الصحة العامة.

 

وفقًا لتقرير نشره موقع “فوكس نيوز”، يمكن أن يسهم التعرف على نوع الساعة البيولوجية والتكيف مع الجدول الزمني المناسب لها في تحسين جودة النوم وزيادة الإنتاجية اليومية.

 

توضح الدكتورة آن ماري موريس، اختصاصية طب النوم للأطفال، أن نوع الساعة البيولوجية يعكس دورة النوم واليقظة الطبيعية للفرد، والتي تؤثر على مستويات الطاقة واليقظة طوال اليوم.

 

يتشكل نوع الساعة البيولوجية بناءً على عوامل متعددة، مثل الوراثة والعمر والموقع الجغرافي والإيقاع اليومي للجسم، مما يؤثر ليس فقط على النوم، بل أيضًا على الشهية والعادات الرياضية ودرجة حرارة الجسم.

شارك الخبر
تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي