رئيس التحرير
حسام حسين لبش

رئيس التحرير: حسام حسين لبش

مدير التحرير: علي عجمي

ذات صلة

متفرقات

أبراج فلكية مقبلة على السفر قبل نهاية العام

فرص السفر تتزايد لأبراج معينة قبل نهاية العام مع اقتراب...

فينورد روتردام وإنتر ميلان… بحث عن الذات في مجهول الأبطال

خاص- الإمارات نيوز بعيداً عن التوقعات المسبقة وعن التاريخ، فإن...

5 مشروبات لمحاربة الإنفلونزا ونزلات البرد

أفضل المشروبات لتعزيز المناعة في فصل الشتاء مع اقتراب فصل...

مع بداية 2025.. المال الوفير حليف هذه الأبراج

الأبراج المحظوظة ماليًا في عام 2025 مع اقتراب عام 2025،...

الدوري الألماني (23): دورتموند يستقبل يونيون برلين

خاص- الإمارات نيوز يلتقي عند الساعة 17:30 بتوقيت مكة المكرمة،...

كم مرة يجب أن نستحم في الأسبوع؟!

أهمية الحفاظ على نظافة الجسم

يعتبر الاستحمام جزءًا أساسيًا من الروتين اليومي لكثير من الناس. فهو لا يساهم فقط في تعزيز النظافة الشخصية ولكنه يمنح الشعور بالانتعاش والراحة. لكن السؤال الذي يثير الكثير من الجدل هو: كم مرة يجب أن نستحم في الأسبوع؟ الجواب ليس بسيطًا؛ فهو يعتمد على عدة عوامل مرتبطة بنمط حياتنا وصحتنا الشخصية.

العوامل المؤثرة في عدد مرات الاستحمام

  • النوع الجلدي:أذا كنت تملك جلدًا حساسًا أو جافًا، فقد يكون الاستحمام اليومي مضرًا ببشرتك. يُفضل الاستحمام كل 2-3 أيام للحفاظ على الرطوبة الطبيعية للجلد.
  • النشاط البدني: إذا كنت تمارس الرياضة بانتظام أو تعمل في مجال يتطلب نشاطًا بدنيًا عاليًا، فقد تحتاج إلى الاستحمام يوميًا للتخلص من العرق والبكتيريا.
  • العوامل المناخية: في الطقس الحار والرطب، قد تشعر بحاجة أكبر للاستحمام يوميًا. في المقابل، قد تقل هذه الحاجة في الأجواء الباردة.
  • الصحة العامة: الأفراد الذين يعانون من حالات صحية معينة، مثل الأمراض الجلدية أو الحساسية، قد يحتاجون إلى استشارة طبيب لتحديد عدد مرات الاستحمام المثلى لهم.

الفوائد الصحية للاستحمام المنتظم

الاستحمام المنتظم يقدم عدة فوائد صحية، منها:

  • إزالة الأوساخ والبكتيريا المتراكمة على الجلد.
  • المساعدة في تحسين الدورة الدموية من خلال التدليك المائي.
  • تعزيز الحالة النفسية من خلال توفير وقت للراحة والاسترخاء.
  • التخفيف من التوتر والقلق بعد يوم طويل ومليء بالتحديات.

في النهاية، من المهم أن نفهم أن حاجة كل فرد للاستحمام تختلف بناءً على متطلباته الشخصية وظروفه الصحية. الاستماع إلى جسمك والتكيف مع احتياجاته هو المفتاح لضمان الحفاظ على نظافة وصحة الجلد بشكل فعّال.

شارك الخبر
تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي