رئيس التحرير
حسام حسين لبش

رئيس التحرير: حسام حسين لبش

مدير التحرير: علي عجمي

ذات صلة

متفرقات

عصائر الفواكه .. هل هي فعلاً الخيار الصحي أم تهديد خفي لصحتك؟

متابعة: نازك عيسى خلال العقد الماضي، أصبحت حمية العصائر شائعة...

سعد لمجرد يثير الجدل بدفاعه عن بسمة بوسيل في وجه الإعلام المصري

  متابعة- بتول ضوا اشتعلت حرب كلامية بين الفنان المغربي سعد...

حساسية الحمل”.. ظاهرة تؤثر على الجهاز المناعي بعد الولادة

تواجه بعض النساء ظاهرة غير متوقعة بعد الولادة تتمثل...

التغذية وتأثيرها على صحة البشرة: أطعمة تعزز جمالك

العلاقة بين التغذية وصحة البشرة تعد البشرة مرآة لصحتنا العامة،...

عادة صحية يومية تُنجيك من خطر السكتة الدماغية

أهمية النشاط البدني في الوقاية من السكتة الدماغية تعتبر النشاطات...

الأميرة شارلوت.. هل هي “حقاً” أغنى طفل في العالم؟

أثار مقطع الفيديو الذي نشرته مجلة Newsweek الأمريكية تساؤلات رواد مواقع التواصل الاجتماعي حول صحة ما ذُكر فيه من أن ثروة الأميرة شارلوت، ابنة الأمير ويليام وزوجته كيت ميدلتون، “تتجاوز 8 مليارات دولار”.

 

لكن الحقيقة حول القيمة الصافية المزعومة لثروة شارلوت تكشفها دراسة عن ثروات أطفال العائلة المالكة البريطانية، نشرتها مجلة Reader’s Digest الأمريكية. حيث تشير إلى أن ثروة شقيقها الأكبر، الأمير جورج، تبلغ 3 مليارات دولار، بينما تتراوح ثروة شقيقها الأصغر، الأمير لويس، بين 70 إلى 125 مليون دولار.

 

أما شارلوت، التي ستحتفل في 2 مايو المقبل بعيد ميلادها العاشر، فتعتبر أغنى من شقيقيها مجتمعين، بثروة تقدر بـ 5 مليارات دولار.

 

ومع ذلك، فإن الأرقام التي نشرتها المجلة لا تعكس ثروات حقيقية للأطفال في العائلة المالكة البريطانية، حيث أن ما يُنسب إلى شارلوت هو “رقمي” افتراضي، ويعتمد فقط على تأثيرها في عالم الموضة. فقد أوجدت، مثل والدتها، ظاهرة تُعرف باسم “تأثير شارلوت”، حيث يتم بيع أي قطعة ملابس ترتديها خلال ساعات.

 

وقد استغلت العلامات التجارية هذا التأثير لتعزيز مبيعاتها، مما دفع المحللين إلى تقدير التأثير الاقتصادي المحتمل للأميرة.

شارك الخبر
تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي