أثارت الإعلامية مها الصغير جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي بعد نشرها لصور غامضة عبر حسابها على “إنستغرام”، مما دفع المتابعين إلى التساؤل حول حقيقة انفصالها عن زوجها الفنان أحمد السقا.
ما هي القصة؟
بدأ الجدل بعد أن قامت مها الصغير بحذف منشور سابق على “فيسبوك” كانت قد نشرت فيه صورة تجمعها بزوجها وأبنائها، وعلقت عليه قائلة: “اتقوا الله فينا لو عندنا حاجة هانطلع نقولها إحنا بنفسنا للناس… بطّلوا تعملوا تريندات على حساب الناس”. هذا المنشور اعتبره البعض ردًا على الشائعات التي انتشرت حول انفصالهما.
بعد ذلك، نشرت مها الصغير صورتين غامضتين على “إنستغرام”:
الصورة الأولى: ظهرت فيها وهي تضع إصبعها على فمها وكتبت عليها “هشششش”، مع إظهار خاتم الزواج، وكأنها تطلب من الجمهور التوقف عن نشر الشائعات.
الصورة الثانية: كتبت فيها باللغة الإنجليزية “سوشيال ميديا… وقت للراحة… كفى”، مما زاد من الغموض حول علاقتها بزوجها.
ردود أفعال الجمهور:
أثار هذا السلوك من مها الصغير جدلاً واسعاً بين الجمهور، حيث تباينت الآراء بين من يعتقد أن هناك مشكلة حقيقية في العلاقة، ومن يرى أن هذا مجرد محاولة لجذب الانتباه.
أسباب الشائعات:
حذف الصور المشتركة: كان حذف كل من أحمد السقا ومها الصغير لصورهما المشتركة من على “إنستغرام” أحد الأسباب الرئيسية التي غذت شائعات الانفصال.
صمت الثنائي: لم يعلق أي من الطرفين بشكل واضح على هذه الشائعات، مما زاد من حدة الجدل.
هذا وحتى الآن، لم يؤكد أو ينفي أي من أحمد السقا أو مها الصغير بشكل قاطع صحة هذه الشائعات. يبقى الجمهور في انتظار أي تصريح رسمي من الثنائي لحسم الجدل.
