رئيس التحرير
حسام حسين لبش

رئيس التحرير: حسام حسين لبش

مدير التحرير: علي عجمي

ذات صلة

متفرقات

كيف يساهم النوم العميق في تنقية عقل

أظهرت دراسة جديدة نُشرت في مجلة Cell أن جزيء...

التعامل مع الطفل ضعيف الشخصية: نصائح للآباء لتحفيز الإيجابية

فهم طبيعة الشخصية الضعيفة لدى الأطفال يمر الطفل بمرحلة تكوين...

البقدونس أم الكزبرة؟ دليل شامل للتمييز بينهما

الفرق بين البقدونس والكزبرة في كثير من الأحيان، يختلط الأمر...

هل الحليب المجفف يزيد الوزن؟

متابعة: نازك عيسى الحليب المجفف هو نوع من الحليب الذي...

الدوري الألماني (17): شتوتغارت يستقبل لايبزيج

خاص- الإمارات نيوز تستكمل اليوم، الأربعاء، مباريات الجولة السابعة عشرة...

سوق “الصراخ” في بغداد يستعيد بريقه

استعاد سوق تاريخي في بغداد، يعود تاريخه لقرون طويلة، بريقه القديم هذا العام، حيث كان مصدر إلهام لعدد من الأحداث التاريخية الهامة، ومنه انطلق المثل الشعبي “صرخة ضائعة في سوق الصفافير”.

 

احتفلت وزارة الثقافة العراقية بسوق الصفارين، الذي يعود تاريخه إلى العصر العباسي، في إطار خطة حكومية لتسليط الضوء على معالم بغداد، التي تم اختيارها لتكون عاصمة السياحة العربية لعام 2025.

 

يعتبر السوق، الذي يُعرف أيضًا بسوق الصفافير، من أبرز معالم المدينة، لكنه تأثر في السنوات الأخيرة بتراجع عدد السياح وزوار بغداد من الخارج، بالإضافة إلى المنافسة من الأواني النحاسية المستوردة التي تنافس المنتجات المحلية.

 

رغم ذلك، لا يزال اسم السوق يتردد في أحاديث العراقيين، خاصة عند استخدام المثل الشعبي باللهجة المحلية “صرخة وضايعة بسوق الصفافير”.

 

في أوج ازدهار سوق الصفافير في الماضي، كانت أصوات مطارق الحرفيين الذين يعملون على تشكيل الأواني النحاسية تملأ الأجواء، مما كان يعيق سماع أي حديث للزوار، قبل أن تنتهي تلك التجربة بالمثل الشهير.

 

تشير الروايات التاريخية إلى أن هذه الظاهرة الصوتية الفريدة كانت جزءًا لا يتجزأ من تجربة التسوق في السوق.

تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي