رئيس التحرير
حسام حسين لبش

رئيس التحرير: حسام حسين لبش

مدير التحرير: علي عجمي

ذات صلة

متفرقات

التنويم المغناطيسي: كشف الحقائق وتصحيح المفاهيم الخاطئة

متابعة بتول ضوا يُحيط بالتنويم المغناطيسي الكثير من الغموض والتصورات...

هجوم مروع لحيوان الراكون على رضيع في منزله: تفاصيل مثيرة للرعب

متابعة - علي حسام ضعون في حادث مروع هز ولاية...

دوري أدنوك الإماراتي (11): الشارقة في ضيافة العين

خاص- الإمارات نيوز يعاود دوري أدنوك الإماراتي منافساته بعد التوقف...

كيف تكشف المُتلاعب من لغة جسده

متابعة بتول ضوا التلاعب شكل من أشكال الإساءة النفسية، حيث...

الدوري الفرنسي (16): مارسيليا يستقبل لوهافر

خاص- الإمارات نيوز تجري اليوم، الأحد، أربع مباريات في ختام...

حقيقة أم خرافة؟.. “البروتين النباتي يعادل الحيواني ويتفوق عليه”

لطالما كان هناك اعتقاد سائد بأن البروتين النباتي لا يمكن أن يضاهي البروتين الحيواني من حيث “الكمال”، مما أثار جدلاً غذائياً استمر لعقود.

 

ومع ذلك، تشير الدكتورة كريستن أيكن وخبراء التغذية إلى أن هذه النظرية تستند إلى مفاهيم خاطئة ظهرت في السبعينيات.

 

تشير الأبحاث الحديثة، مثل تلك التي تناولها الدكتور مايكل جريجر على موقعه NutritionFacts.org، إلى أن جميع مصادر البروتين النباتية تعتبر “كاملة”، حيث تحتوي على الأحماض الأمينية الأساسية التسعة التي يحتاجها جسم الإنسان.

 

وأوضح جريجر أن “النباتات توفر جميع العناصر الغذائية التي تحتاجها الحيوانات، فلماذا نفترض أن اللحوم أكثر كمالاً من النباتات التي تزود الحيوانات بتلك العناصر؟”

 

النقطة المثيرة للجدل كانت مفهوم “دمج البروتينات” الذي انتشر في كتب التغذية مثل “Diet for a Small Planet” لفرانسيس لابي في السبعينيات.

 

كانت هذه النظرية تدعي أن البروتينات النباتية تفتقر إلى بعض الأحماض الأمينية الأساسية، مما يتطلب دمجها للحصول على بروتين كامل. لكن لابي تراجعت عن هذه النظرية لاحقاً في إصدار محدث من كتابها عام 1981، معترفة بأنها.

تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي