حذّر علماء مما أسموه بدخول الأرض في حالة ” سبات كامل”، ما قد يسبب تجميد الطقس، وحدوث زلازل، ومجاعات وفقدان للمحاصيل الزراعية.
ووفقا لتقارير فإن الشمس تقع حاليا في فترة ” الحد الأدنى من الطاقة “، ما يعني انخفاض نشاطها بشكل كبير.
وقال علماء أن مايحدث حاليا هو شبه تكرار ” لدالتون الحد الأدنى” الذي حدث عام 1790، وأدى لفترات من البرد الوحشي، وفقدان للمحاصيل، وحدوث براكين شديدة.
وقد أدى مثل ذلك النوع من السبات لحدوث ثاني أكبر ثوران بركاني عام 1815 ، وأسفر عن مقتل 71000 في تامبورا بأندونيسيا، وكذلك أدى عام “دون صيف 1816” بحدوث التجمد حتى الموت عندما نزل الثلج في يوليو.
المصدر: صدى الإمارات