على الرغم من أن أفلام الرعب تثير الخوف والرهبة، إلا أن الكثير من الناس يستمتعون بمشاهدتها.
وقد أظهرت الأبحاث السبب في ذلك:فالخوف يثير الخوف ويطلق هرمونات التوتر ويزيد من اليقظة.
كما أن الشعور بالراحة بعد تجربة مخيفة يشبه الشعور بالارتياح بعد تجربة مخيفة مثل العودة من موقف خطير على قيد الحياة.
مشاهدة فيلم مع الآخرين يمكن أن يجعله أقل رعباً وأكثر إثارة.
تسبب بعض الأفلام”شماتة سعيدة“عندما تتقبل الشخصيات عواقب أفعالها.
أخيرًا،تتيح أفلام الرعب للجمهور استكشاف المواضيع الخارقة للطبيعة أو المظلمة في مكان آمن وإشباع فضولهم.