الموسيقى أكثر من مجرد ترفيه، فهي لغة لها تأثير كبير على شخصيات الأطفال.
وتُظهر الأبحاث أن الموسيقى يمكن أن تعزز المهارات العقلية واللغوية، وتنمي الذكاء العاطفي، وتعزز العمل الجماعي والشعور بالانتماء، وتساعد في إدارة التوتر والقلق.
وتعمل التأثيرات التفاعلية للموسيقى على الدماغ على شحذ النمو العقلي، وتطوير المهارات اللغوية والرياضية، وتمكين التعبير العاطفي والتعرف على المشاعر.
وتعمل الموسيقى كأداة للاستقرار العاطفي وإطلاق العنان للإبداع وتقوية الروابط الاجتماعية، فالموسيقى لا تقدر بثمن لنمو الطفل.