احتفلت وزارة الثقافة السعودية بناقة من ذات فصيلة ناقة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، مبرزة أهميته في التاريخ العربي واﻹسلامي.
وكانت الناقة التي سميت بالقصواء، وهي ناقة بيضاء مائلة للحمرة اشتراها النبي من صديقه أبي بكر.
وقد حضرت أحداثًا مهمة وارتبطت بموقع المسجد النبوي الشريف.
وقد حددت المملكة العربية السعودية عام 2024 عاماً للإبل، ونظمت العديد من الفعاليات والمبادرات.
وقد شهدت تربية الإبل في المملكة العربية السعودية تطوراً كبيراً في البلاد، بما في ذلك خدمات التأمين على الإبل وتربيتها، وتبلغ قيمتها حالياً 50 مليار ريال (13.3 مليار دولار).