الكثير من الناس يرغبون في تناول الطعام أثناء شعورهم بالحزن والتوتر.
وبحسب خبراء فإن هذا السلوك له جوانب معقدة. ويؤدي إلى تحفيز هرمون الكورتيزول الذي يزيد من الشهية، ولكن العوامل الاجتماعية والنفسية تلعب دوراً أيضاً.
ويمكن أن يؤدي الإفراط في تناول الطعام إلى الشعور بالراحة المؤقتة، ولكن يمكن أن يكون له أيضًا عواقب سلبية على المدى الطويل مثل الإدمان.
ولتجنب الإفراط في تناول الطعام المجهد، عليك اتباع نظام غذائي متوازن والتعامل مع المشاعر السلبية وممارسة الرياضة والإبداع.