رئيس التحرير
حسام حسين لبش

رئيس التحرير: حسام حسين لبش

مدير التحرير: علي عجمي

ذات صلة

متفرقات

اليوم… سوريا تلاقي طاجكستان

خاص- الإمارات نيوز تلتقي سوريا وطاجكستان، اليوم الجمعة، الساعة 11:00...

طريقة تنظيف وتقطيع السبانخ وتخزينها خضراء

طريقة مُثلى للحصول على السبانخ جاهزة للاستعمال تُعتبر السبانخ من...

لا مجال للمصالحة بين ميغان ماركل وكيت ميدلتون

يبدو أن العلاقة بين الأميرين هاري وميغان ماركلو كيت...

الصدفية: تأثيرها على الصحة النفسية وكيفية التعامل معه

متابعة - علي حسام ضعون الصدفية ليست مجرد مرض جلدي...

عودة موضة الهوت شورت والجوارب الضيقة: رحلة في الزمن مع صيحات التسعينيات

متابعة – علي حسام ضعون

شهد عام 2024 عودة قوية لاتجاهات الموضة الكلاسيكية، حيث عادت بنا ذاكرتنا إلى التسعينيات مع إحياء موضة الهوت شورت والجوارب الضيقة. هذا المزيج الجريء الذي كان يعتبر في يوم من الأيام علامة على المراهقة، أصبح الآن يسيطر على شوارع الموضة ويحظى بشعبية كبيرة بين الشباب والنجوم.

الهوت شورت والجوارب الضيقة: صيحة لا تقاوم
ظهرت هذه الصيحة بشكل واضح في عروض الأزياء العالمية، حيث قدمتها دور أزياء عريقة مثل شانيل وسان لوران. تميزت هذه العروض بدمج الجوارب الطويلة والسميكة مع الشورتات القصيرة، مما أضفى لمسة عصرية وجريئة على الإطلالة.

من أين أتت هذه الصيحة؟
يعود أصل هذه الصيحة إلى التسعينيات، حيث كانت تعتبر رمزًا للشباب والتمرد. ومع مرور الوقت، اختفت هذه الصيحة من المشهد، ولكنها عادت بقوة في السنوات الأخيرة بفضل تأثير وسائل التواصل الاجتماعي ومواقع الموضة.

من يتبع هذه الصيحة؟
لا تقتصر هذه الصيحة على فئة عمرية معينة، بل انتشرت بين الشباب والنجوم على حد سواء. فنانات مثل ميلي كريس وعارضات أزياء مثل إميلي راتاجكوسكي اعتمدن هذه الصيحة في إطلالاتهن، مما ساهم في انتشارها بشكل أوسع.

كيف تنسقين هذه الصيحة؟
يمكنكِ تنسيق الهوت شورت والجوارب الضيقة بطرق مختلفة، مثل:

الجوارب السوداء السميكة: تعتبر الخيار الكلاسيكي والأكثر شيوعًا.
الجوارب الملونة: يمكنكِ تجربة الجوارب الملونة لإضفاء لمسة من المرح على إطلالتك.
الأحذية: يمكنكِ تنسيق هذه الصيحة مع الأحذية الرياضية أو الأحذية الجلدية القصيرة.
الجاكيت: يمكنكِ إضافة جاكيت جينز أو جاكيت جلدي لإكمال الإطلالة.

تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي
الإمارات نيوز اشترك في خدمة اهم الاخبار مجانا لاحقا موافق