وجدت دراسة حديثة أن صدمة الطفولة يمكن أن يكون لها آثار دائمة على الصحة النفسية والجسدية.
ما يزيد من احتمالية الإصابة بالألم الجسدي والاكتئاب والوحدة في وقت لاحق من الحياة. تم تعريف الصدمة بأنها تجارب مثل الإيذاء الجسدي أو النفسي أو فقدان أحد الوالدين أو العيش في ظروف قاسية.
تتبعت الدراسة 6500 أمريكي فوق سن الخمسين ووجدت صلة قوية بين الصدمات النفسية في مرحلة الطفولة، وخاصة الإيذاء الجسدي، وزيادة معدلات الألم والاكتئاب والوحدة.
زادت أعراض الصدمة في السنة الأخيرة من العمر، حيث شعر 60% من الذين تعرضوا لخمس صدمات أو أكثر بالألم الشديد، وشعر 22% منهم بالوحدة.