إن “الولايات المتحدة تقود مساعي دبلوماسية جديدة لإنهاء الأعمال القتالية في قطاع غزة ولبنان، وذلك ضمن مبادرة واحدة، ويجري وضع التفاصيل في الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك”.
ولم يرد مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض بعد على طلب للتعليق.
وقالت المصادر إن “هذه ستكون المرة الأولى التي يجري فيها ربط الجبهتين ضمن جهود دبلوماسية أميركية”.
واضافت: “إن الاتفاق ربما يؤدي في نهاية المطاف إلى إطلاق سراح الرهائن المحتجزين لدى حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) منذ هجوم السابع من أكتوبر تشرين الأول على إسرائيل الذي أعقبته الأعمال القتالية في المنطقة”. وإذا لم يتم تجهيز حزمة، فإن من المستحيل التوصل إلى اتفاق ولن تتوقف الحرب”.
وذكرت أن “حزب الله منفتح على كل التسويات التي تشمل غزة ولبنان”.