كشف تقرير نشره موقع “وايرد” أن الصداع النصفي يزداد معدله على مستوى العالم بسبب مشكلة تغير المناخ.
وأظهرت الأبحاث الحديثة التي كشفها التقرير، أن ارتفاع درجات الحرارة، وزيادة الأحداث الجوية القاسية والتلوث تزيد من نوبات الصداع النصفي.
وأضاف التقرير أن الصداع النصفي يرتبط بالعوامل البيئية مثل تقلبات الطقس، كما يحفز التوتر والهرمونات وتغيرات الضغط الجوي حدوثه.
كما وجدت الدراسة أن ارتفاع درجات الحرارة يزيد من احتمالية حدوث نوبة الصداع النصفي بنسبة 6%.
وقال المسؤول عن الدراسة: إن الحرارة قد تكون محفزًا للصداع النصفي بسبب فقدان الماء والإلكتروليتات من خلال التعرق، بينما يعمل ضوء الشمس الساطع كمحفز ضوئي.