رئيس التحرير
حسام حسين لبش

رئيس التحرير: حسام حسين لبش

مدير التحرير: علي عجمي

ذات صلة

متفرقات

نيمار: كنت سأعتزل اللعب

أكد البرازيلي نيمار (31 عاماً)، نجم فريق الهلال السعودي،...

دوري روشن السعودي (11): النصر في اختبار القادسية

خاص- الإمارات نيوز تُفتتح الجولة الحادية عشرة من دوري روشن...

فوائد مغلي ثمار الغار على صحة الشعر

التعرف على فوائد مغلي ثمار الغار لصحة الشعر يعد العناية...

الدوري التونسي (9): الترجي في ضيافة بن قردان

خاص- الإمارات نيوز يفتتح فريقا اتحاد بن قردان والترجي الرياضي،...

أخطاء تجعل البشرة باهتة ومجهدة.. احذريها

تعتبر البشرة الباهتة والمجهدة مشكلة شائعة يعاني منها الكثيرون،...

كيف تضيف 10 سنوات إلى عمرك؟

متابعة: نازك عيسى

 

أكد الصحافي الأميركي دان بويتنر، أن العديد من منتجات العناية بالبشرة ومكافحة الشيخوخة التي ينفق الناس أموالهم عليها لم تثبت فعاليتها في إبطاء الشيخوخة أو تقديم حلول طويلة الأمد للبشرة.

وأشار بويتنر إلى أن سكان ما يُعرف بالمناطق الزرقاء، مثل المناطق الجبلية في سردينيا، يتمتعون بطول العمر ويعتمدون على ممارسات بسيطة يمكن دمجها في الروتين اليومي لأي شخص لتحسين جودة الحياة وزيادة فرص العيش لعمر أطول.

من خلال دراسته لحياة سكان هذه المناطق، لاحظ بويتنر أن هذه الممارسات سهلة التطبيق ويمكن أن تصبح جزءاً أساسياً من حياة أي شخص. ومن بين هذه الممارسات:

– الحركة الطبيعية: يعتمد سكان المناطق الزرقاء بشكل كبير على الأنشطة البدنية اليومية مثل العناية بالحديقة أو المشي، بدلاً من الاعتماد على وسائل النقل مثل الحافلات أو السيارات للانتقال من مكان إلى آخر.

– التوقف وأخذ فترات راحة: سواء من خلال الصلاة، أو أخذ قيلولة، أو حتى تخصيص فترات هدوء خلال النهار، وجد بويتنر أن سكان المناطق الزرقاء يحرصون على أخذ فترات استراحة من الصخب اليومي، مما يسهم في تخفيف التوتر وجلب السعادة.

– الاهتمام بعادات الأكل: في أوكيناوا باليابان، يتبع السكان مبدأ “هارا هاتشي بو”، وهو التوقف عن تناول الطعام عندما يشعرون بالشبع بنسبة 80%. ينصح بويتنر بتبني استراتيجيات مماثلة لتجنب الإفراط في تناول الطعام، مثل إزالة الشاشات من المطبخ، تناول الطعام مع العائلة، وتناول وجبات أكبر في بداية اليوم ووجبات أصغر في المساء.

– أولوية الروابط الاجتماعية: سكان المناطق الزرقاء يحرصون على التواصل الاجتماعي بانتظام، سواء من خلال المشاركة في الأنشطة الجماعية أو من خلال التجمع اليومي مع الأحباء. هذه الروابط الاجتماعية تُعتبر جزءاً أساسياً من أسلوب حياتهم وتساهم في تعزيز الشعور بالانتماء والسعادة.

تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي