رئيس التحرير
حسام حسين لبش

رئيس التحرير: حسام حسين لبش

مدير التحرير: علي عجمي

ذات صلة

متفرقات

أطعمة تحمي الشرايين وتقلل خطر الجلطات

تعرف على أفضل الأطعمة للحفاظ على صحة الشرايين تلعب التغذية...

تربية الأسماك في المنزل: بين الهواية وتحقيق الاكتفاء

مقدمة حول تربية الأسماك المنزلية تربية الأسماك داخل المنزل تعد...

الوراثة وأمراض القلب: هل يمكنك تغيير جيناتك؟

فهم الوراثة وأمراض القلب تلعب العوامل الوراثية دورًا مهمًا في...

القلب الصناعي: كيف غيَّرت التكنولوجيا حياة المرضى؟

الأمل الجديد في علاج أمراض القلب المزمنة تعتبر أمراض القلب...

أطعمة تساعدك على النوم بعمق.. تجربتها تستحق

يعاني الكثيرون من صعوبة في الحصول على نوم عميق...

بعد كورونا.. علماء يتوقعون حدوث كارثة جديدة على كوكب الأرض

أعلن علماء جامعة ميامي الأمريكية، أن استمرار هطول الأمطار الغزيرة التي تساهم في التغيرات المناخية، قد تكون سببا في ثوران البراكين.

وتفيد مجلة Nature، بأن الخبراء درسوا أسباب نشاط بركان كيلاوا في هاواي، وحللوا نتائج المراقبة الأرضية والفضائية لكمية الأمطار وقدروا الضغط على عمق 1-3 كيلومتر تحت بركان كيلاوا مع مرور الوقت. اتضح للخبراء أن الضغط بلغ ذروته قبل نصف قرن من ثوران البركان الأكثر تدميرا.

ويشير الخبراء، إلى أن هطول أمطار غزيرة قبل ثوران البركان، تسبب في ارتفاع مستوى المياه في تشققات ومسامات الصخور، وبالتالي في تدميرها وفي حركة الصهارة. وهذا يفسر نشاط بركان كيلاوا في السنوات الممطرة.

واستنادا إلى هذه المعلومات، عرض علماء الجامعة أول دليل عن تأثير الأمطار في النشاط البركاني، لأنه قبل هذا كان معلوما أن الأمطار تسبب انبعاث الأبخرة من البراكين النشطة وهزات أرضية ضعيفة.

وقد توصل الباحثون إلى استنتاج يفيد، بأن ثوران البراكين يمكن أن يحصل في جميع أنحاء العالم، نتيجة زيادة الضغط في الصخور العميقة بسبب ازدياد هطول الأمطار الغزيرة.

وتجدر الإشارة، إلى أن ثوران بركان كيلاوا في هاوي بشهر مايو عام 2018، دمر مئات المنازل والمباني.

المصدر: نوفوستي

شارك الخبر
تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي