رئيس التحرير
حسام حسين لبش

رئيس التحرير: حسام حسين لبش

مدير التحرير: علي عجمي

ذات صلة

متفرقات

تأثير تناول الكاري بكثرة على حاسة التذوق

نظرة عامة على الكاري ومكوناته الكاري هو خليط من التوابل...

الدوري الإسباني (14)… نتائج وترتيب

خاص- الإمارات نيوز استكملت، أمس الأحد، مباريات الجولة الرابعة عشرة...

5 عادات سلبية عليكم التخلص منها لتقوية الذاكرة وزيادة التركيز

أهمية التخلص من العادات السلبية لتحسين القدرات الذهنية في عالمنا...

دوري نجوم العراق: الطلبة يسقط أمام نفط البصرة

خسر الطلبة أمام نفط البصرة 0-1 في الجولة الثامنة...

ازدحام المنزل بالديكورات.. هل هو أمر سلبي؟

فوائد الديكورات المتعددة في المنزل يعتبر اختيار الديكورات وتوزيعها بشكل...

ماهو الفرق بين الكوليسترول الضار والمفيد

متابعة: محمد ضوا

الكوليسترول هو مركب شحمي ضروري لوظائف مختلفة في الجسم، مثل بناء الغشاء الخلوي وإنتاج الهرمونات. ومع ذلك، ينقسم الكوليسترول إلى نوعين رئيسيين: الكوليسترول الضار (LDL) والكوليسترول المفيد (HDL). وهنا هو الفرق بينهما:

1. الكوليسترول الضار (LDL):
الكوليسترول الضار هو الكوليسترول الذي يتراكم في جدران الشرايين ويؤدي إلى تكوين ترسبات دهنية تعرف باسم الصفائح الدهنية. يعتبر الكوليسترول LDL عاملًا رئيسيًا في تطور أمراض القلب والأوعية الدموية، حيث يمكن أن يحدث انسداد جزئي أو كامل للشرايين ويؤدي إلى نوبة قلبية أو سكتة دماغية.

2. الكوليسترول المفيد (HDL):
الكوليسترول المفيد هو الكوليسترول الذي يعمل على إزالة الكوليسترول الزائد من الشرايين ويحمله إلى الكبد للتخلص منه. يعتبر الكوليسترول HDL عاملاً واقيًا للقلب، حيث يمكنه تقليل تراكم الكوليسترول في الشرايين وتقليل خطر الأمراض القلبية.

بشكل عام، يُعتبر ارتفاع مستوى الكوليسترول الضار (LDL) وانخفاض مستوى الكوليسترول المفيد (HDL) عوامل خطر للأمراض القلبية. لذلك، يُفضل الحفاظ على مستوى الكوليسترول LDL منخفضًا ومستوى الكوليسترول HDL مرتفعًا. تحقيق ذلك يتطلب التغذية السليمة وممارسة النشاط البدني واتباع نمط حياة صحي. في بعض الحالات، قد يتطلب الأمر تناول الأدوية الموصوفة لتنظيم مستويات الكوليسترول.

تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي