رئيس التحرير
حسام حسين لبش

رئيس التحرير: حسام حسين لبش

مدير التحرير: علي عجمي

ذات صلة

متفرقات

يان بيسيك: لم أتحول إلى مهاجم ناجح!

قال يان بيسيك، مدافع إنتر ميلان الإيطالي، إنه سعيد...

نهائي كأس السوبر المصري بين الزمالك والأهلي .. التشكيلة الرسمية

أعلن البرتغالي، جوزيه جوميز، مدرب الزمالك، تشكيلة فريقه لمواجهة...

الدوري الأوروبي .. فوز روما وآينتراخت فرانكفورت

تغلب روما على نظيره دينامو كييف الأوكراني، بهدف نظيف،...

النزاع القانوني بين مبابي وباريس سان جيرمان .. تطورات جديدة

كشف تقرير صحفي، عن آخر مستجدات النزاع القانوني بين...

لو سنك 60 .. احذر من هذا الدواء

متابعة:نازك عيسى يتناول بعض الأشخاص الذين تجاوزوا الستين من العمر...

لا تغفل عنها .. منتجات النيكوتين الجديدة باب خلفي لنشر التدخين

متابعة: نازك عيسى

 

تشير ورقة بحثية جديدة من معهد كارولينسكا السويدي إلى أن منتجات النيكوتين التي يُروج لها باعتبارها خالية من التبغ تتجاوز القوانين السويدية المحيطة بالتدخين في السنوات الأخيرة.

البحث يشير إلى زيادة استخدام منتجات النيكوتين الجديدة مثل السعوط الأبيض والسجائر الإلكترونية بشكل كبير بين الشباب في السويد. وفقًا لموقع معهد كارولينسكا، فإن هذه المنتجات، التي يتم الترويج لها باعتبارها خالية من التبغ، غالبًا ما تحتوي على مستويات عالية من النيكوتين وتضاف إليها نكهات تستهدف فئات عمرية جديدة.

قامت الدكتورة أنيكا لوند بإعداد هذا البحث، الذي نُشر تحت عنوان “تسليط الضوء على منتجات النيكوتين الجديدة”، وحذرت نتائجه من استهداف فئات عمرية تتراوح بين 16 و29 عامًا لاستخدام منتجات تحتوي على النيكوتين تحت مسمى “خالية من أوراق التبغ”.

البحث أكد أن القيود التشريعية الخاصة بالتدخين في السويد لا تنطبق على منتجات النيكوتين الخالية من التبغ. وفي عام 2022، أفاد حوالي 6% من السويديين بأنهم يدخنون يوميًا، مع أن نسبة المدخنين بين فئات الأعمار الشابة (16-29 عامًا) كانت أقل، حيث كانت تصل إلى 4% يدخنون يوميًا و8% يدخنون أحيانًا.

وأشار البحث أيضًا إلى دراسة سابقة حول فعالية السجائر الإلكترونية في مساعدة المدخنين على الإقلاع عن التدخين، والتي أظهرت فائدتها المحدودة. شملت التجربة 1250 مدخنًا يرغبون في الإقلاع عن التدخين، وتبين أن 29% من الذين استخدموا السجائر الإلكترونية نجحوا في الإقلاع عن التدخين بعد 6 أشهر مقارنة بـ 16% في المجموعة التي لم تستخدم السجائر الإلكترونية.

وأشار البحث أيضًا إلى أن التأثيرات الطويلة المدى للسجائر الإلكترونية ما زالت غير معروفة تمامًا.

تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي