متابعة: نازك عيسى
تُعد آثار الحروق من أبرز المشكلات التي قد تظل ملازمة للفرد لفترة طويلة، وقد تبقى مدى الحياة إذا كان الحرق من الدرجة الثانية أو الثالثة. لكن لا داعي للقلق، حيث نستعرض فيما يلي أهم العلاجات المنزلية البسيطة التي يمكن أن تساعد في تقليل آثار الحروق وتسريع عملية الشفاء.
زيت الخروع:
يُعرف بخصائصه المهدئة والمضادة للالتهابات، مما يساعد على ترطيب الجلد وتسريع شفائه.
العسل:
يمتاز بخصائصه المضادة للبكتيريا والمساعدة على تجديد خلايا الجلد، مما يجعله علاجاً فعالاً للحروق.
زيت اللوز:
يحتوي على فيتامينات ومعادن تغذي البشرة وتساعد في تجديد خلاياها.
البطاطا:
تحتوي على إنزيمات تساعد في تخفيف الألم وتسريع الشفاء.
جل الصبار:
يُعرف بخصائصه المهدئة والمضادة للالتهابات، مما يساعد في تهدئة الجلد المحروق وترطيبه.
تُستخدم هذه المكونات عبر تطبيق مسحوقها أو زيوتها مباشرة على الجلد المصاب، مما يساعد على ترطيبه وتعزيز عملية الشفاء الطبيعية.