متابعة بتول ضوا
تتعرض النجمة اللبنانية نادين نجيم لحملة بلاغات إلكترونية على حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، بهدف إغلاقها والتأثير عليها وعلى عملها.
وقد عبرت نجيم عن استيائها من هذه الحملة عبر منصة “أكس” قائلة: “الكثير من الكراهية… الإبلاغ عن حساباتي للتأثير على الوصول والمشاركة، أمر قاسٍ للغاية! ما الفائدة من إيذاء عملي إذا كنتُ أقوم بعملي الخاصّ؟”.
ولاقت هذه التصريحات تفاعلاً واسعاً من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعي، حيث انقسمت الآراء بين مؤيد لرأي نجيم رافض لهذه الحملة، وبين منتقد لها ومتمنٍّ إغلاق حساباتها.
وتأتي هذه الحملة بعد إطلاق نجيم لعلامتها التجارية الخاصة بمنتجات التجميل “نادين نجيم بيوتي”، حيث وجهت لها انتقادات حادة من قبل بعض الأشخاص، اعتبروها نوعاً من الترويج والتكسب على حساب جمالها.
وترى نجيم أن هذه الحملة مُدبرة وممنهجة، وأنها تهدف إلى إسكاتها ومنعها من التعبير عن آرائها ومشاركة أفكارها مع جمهورها