رئيس التحرير
حسام حسين لبش

رئيس التحرير: حسام حسين لبش

مدير التحرير: علي عجمي

ذات صلة

متفرقات

فوائد قرصة النحل على صحة الجسم

متابعة- يوسف اسماعيل في عالم الطبيعة، النحل هو أحد أكثر...

كيفية علاج زيادة إفراز هرمون الحليب

متابعة- يوسف اسماعيل زيادة إفراز هرمون الحليب (البرولاكتين) هي مشكلة...

مصطفى كامل يحتفل بوصول حفيدته “غالية” ويستعرض صور حفل زفاف ابنته النجومي

رزق الفنان مصطفى كامل بحفيدة جديدة أسماها "غالية"، وذلك...

البندورة: لماذا تعتبر عنصرًا أساسيًا في النظام الغذائي الصحي؟

المكوّنات الغذائية في البندورة البندورة، أو الطماطم، هي واحدة من...

ديكور منزلك يعكس شخصيتك: كيف تختار الأثاث والديكور الذي يناسب ذوقك

أهمية اختيار الديكور المناسب لمنزلك يُعتبر المنزل المكان...

أبرزها الكلور والديتول.. منظفات خلطها يصبح خطراً على الصحة

حذر موقع “health line”، من أن خلط بعض المنظفات  يشكل خطراً على الصحة، لذلك يجب الحرص عند استخدامها، حيث تصبح المواد الكيميائية، كالأسلحة التي يجب الحذر عند التعامل معها، ويجب الابتعاد عن خلطها عند الاستخدام.

وعليكي سيدتي الانتباه إلى التعليمات التالية عند استخدام المواد المنظفة:

  • لا يجب استخدام نوعين من منظفات أحواض الحمّام مع بعضهما، أو حتّى تباعًا، لأنّ تركيبات هذه المنظّفات قويّة، فقد تنفجر إذا خلطت معًا.
  • يُفضّل الامتناع عن استخدام بيكربونات الصوديوم مع الخلّ في التنظيف، فالأوّل هو عنصر أساسي، في حين أنّ الخلّ حمضي، فيقود خلطهما بالتالي إلى توليد رغوة. وإذا وضع المكوّنان المذكوران معًا في وعاء مغلق، يصبح الأخير معرّضًا للإنفجار في أيّة لحظة.
  • يستخدم البعض خليط مبيّض الملابس مع الخلّ، معتقدًا أنّه فعّال في التخلص من البقع، إلّا أنّ خلط هذين المكوّنين يحفّز إنتاج غاز الكلور، الذي يولّد المشكلات التنفّسية والسعال والالتهاب والحرارة في العيون، مهما كان معدّل الخليط قليلًا.
  • يؤدّي خلط مبيّض الملابس مع الأمونيا إلى إنتاج غاز سام يدعى الـ”كلورامين”، الذي يولّد المشكلات التنفّسية والسعال وتدميع العيون، بالإضافة إلى ضيق التنفس والآلام في الصدر.
  • تحتوي معظم مساحيق تنظيف الزجاج على مادة الأمونيا، لذا لا يجب استخدامها مع مساحيق أخرى.
  • ينتج خليط الكلور والنشادر بخارًا سامًّا، علمًا أنّ الكلور (أو المبيّض) يعدّ من المنظفات الأكثر شعبيّة، فقد يضاف الكلور إلى الملابس خلال عمليّة الغسل للحفاظ على الألوان زاهية، أو يستخدم في تنظيف أسطح المطبخ والحمّام. علمًا أنّ خليط الكلور والنشادر فعّال، لكن لمجرد خلط المكوّنين، قد يتطاير بخار الـ”كلورامين” السام، الناتج من تفاعل الكلور مع النشادر، ليشعر المستخدم بعوارض، كالاحمرار في العينين والصعوبة في التنفّس والتهيّج في الحلق.
  • تقوم سيّدات البيوت بخلط الكلور (أو المبيض) مع الخلّ (أو المنظفات التي تحتوي على الأحماض) في عملية تنظيف السيراميك، وتحديدًا الفواصل، بغية الحصول على أرضيّة ناصعة البياض، بيد أنّ فعاليّة هذا الخليط ترجع إلى تفاعل مادتي غاز الـ”كلورين” السام وبخار الـ”كلورامين”، ممّا يتسبّب بالتهيّج في الحلق والاحمرار في العينين، ويولّد خطرًا على البيئة.
  • تُفضّل سيّدات البيوت ماء الأكسجين، واسمه العلمي الـ”هيدروجين بيروكسيد” في تنظيف الأسطح المتسخة، مثل: السيراميك والأرضيات، وفي غسل الملابس لجعلها ناصعة البياض. أمّا خلط ماء الأكسجين مع منظف تدخل الأحماض في تكوينه، مثل: الخلّ، فإنه يُنتج مادة سامة اسمها “حمض بيرأسيتك” تُشكّل خطرًا على مستخدمها.
  • يعقّم الـ”ميكرويف” بالكحول، إلّا أنّ خلط الكحول مع الكلور (أو المبيّض) ينتج الـ”كلوروفورم” نتيجة تفاعل “إيثانول الكحول” مع “هيدروكلوريد الصوديوم”، كما تؤدي التركيزات المنخفضة من الـ”كلوروفورم” إلى الدوار والإغماء، فيما التركيزات المرتفعة تدمّر الجهاز العصبي والكبد والكليتين. لذا، يفضّل الابتعاد عن المواد الكيميائية، واستبدال الليمون الحامض بها، الذي يُحقّق الغرض نفسه.

 

شارك الخبر
تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي