رئيس التحرير
حسام حسين لبش

رئيس التحرير: حسام حسين لبش

مدير التحرير: علي عجمي

ذات صلة

متفرقات

توريد الشفاه بمكوّنين فقط من مطبخك.. ستذهلك النتيجة

مقدمة الشفاه الطبيعية والوردية هي علامة على الجمال والصحة، ومع...

أبراج لئيمة في الحب.. لن تغفر لك بسهولة!

العلاقة مع الأبراج: الحب والغفران كل شخص يدخل في علاقة...

الإهمال يهدد صحة المرأة: مشكلات صحية خطيرة يجب الانتباه إليها

متابعة- بتول ضوا صحة المرأة هي أحد الركائز الأساسية لبناء...

من هو الرجل المناسب لفتاة برج الدلو؟

مواصفات شريك الحياة المثالي لفتاة برج الدلو تعتبر فتاة برج...

منافسات “UAE Warriors 58” تنطلق غداً في العين

متابعة - نغم حسن تشهد مدينة العين غداً واحدة من...

ما هي الأعراض التي تصاحب فترة التسنين لدى الطفل؟

قد تصاحب فترة التسنين العديد من الأعراض التي يمكن أن يعاني منها الطفل. ومع ذلك، يجب ملاحظة أنه ليس لدى جميع الأطفال نفس الأعراض، وقد يختلف التأثير من طفل لآخر. من بين الأعراض الشائعة التي قد تصاحب فترة التسنين:

1. زيادة اللعاب: قد يلاحظ الآباء زيادة في إفراز اللعاب لدى الطفل أثناء فترة التسنين. قد يكون الطفل يبلع اللعاب بكميات أكبر من المعتاد، وهذا قد يسبب تسرب اللعاب وظهور طفح جلدي حول الفم والذقن.

2. الاحتقان والتورم: قد يلاحظ الاحتقان والتورم في منطقة اللثة التي تنمو فيها الأسنان الجديدة. قد يكون اللثة حمراء ومتورمة وحساسة عند اللمس.

3. التهيج والاستيقاظ الليلي: قد يصاب الطفل بالاستيقاظ المتكرر خلال الليل بسبب آلام التسنين. قد يكون من الصعب على الطفل النوم بشكل جيد وقد يكون مزاجه غير مستقر نتيجة للتهيج والألم.

4. الرغبة في المضغ والعض: يمكن أن يحاول الطفل تخفيف الألم والتوتر عن طريق المضغ والعض على أشياء مثل الأصابع أو الألعاب أو الأشياء الموجودة في متناول يده. قد يكون ذلك مريحًا له، لكنه قد يؤدي أيضًا إلى تهيج اللثة وظهور آثار العض على الأشياء الممكن مضغها.

5. تغيير في نمط الأكل: قد يلاحظ الآباء أن الطفل يصبح أكثر انتقائية في الطعام أو يرفض بعض الأطعمة التي كان يتناولها بسهولة من قبل. قد يكون الألم والاحتقان يؤثران على رغبة الطفل في تناول الطعام.

6. اضطرابات النوم: قد يعاني الطفل من اضطرابات النوم خلال فترة التسنين. قد يكون الألم والاحتقان والتوتر سببًا في صعوبة النوم وزيادة التوتر أثناء النوم.

إذا لاحظت أي أعراض غير طبيعية أو إذا استمرت الأعراض لفترة طويلة وأثرت بشكل كبير على راحة وصحة الطفل، فمن الأفضل استشارة طبيب الطبيب الأطفال لتقييم الوضع وتقديم النصائح والعلاج المناسب إن لزم الأمر.

شارك الخبر
تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي