متابعة – مظفر إسماعيل
لقي ثلاثة من ضباط إنفاذ القانون حتفهم في كمين مسلح نفذه مجهولون جنوب تشيلي، تاركين وراءهم حزنًا عميقًا وغضبًا واسعًا في البلاد.
ووقع الحادث في منطقة “بيوبيو”، التي تقع على بعد حوالي 400 كيلومتر جنوبي العاصمة التشيلية سانتياجو.
وأعلن الرئيس التشيلي “جابرييل بوريتش”، عقب الحادث، الحداد الوطني لثلاثة أيام حدادًا على أرواح الضحايا. مؤكدا أنه “لن يكون هناك إفلات من العقاب، وسيتم محاسبة مرتكبي الهجوم”.
وعبر العديد من التشيليين عن غضبهم واستيائهم من هذا الحادث المأساوي، وطالبوا بتحرك حكومي حازم لمكافحة العنف والجريمة.