رئيس التحرير
حسام حسين لبش

رئيس التحرير: حسام حسين لبش

مدير التحرير: علي عجمي

ذات صلة

متفرقات

الإجهاد والسكري: علاقة وثيقة وكيفية حمايتك لنفسك

يعاني العالم من ارتفاع معدلات الإصابة بمرض السكري من...

أسباب الاصابة باضطراب ثنائي القطب وتأثيره على الصحة

فهم اضطراب ثنائي القطب وتأثيره على الصحة النفسية والجسدية يُعتبر...

تأثير الإصابة بالاكتئاب على صحة الرجال

التأثير النفسي والجسدي للاكتئاب على الرجال الاكتئاب هو حالة نفسية...

الدوري البحريني (5): المنامة ضيفاً على الأهلي

خاص- الإمارات نيوز يلتقي اليوم، السبت، الرفاع مع عالي في...

الدوري الإسباني:خيتافي يزيد معاناة بلد الوليد

افتتح فريق خيتافي مباريات المرحلة الرابعة عشرة من الدوري...

الفرق بين الحمل الأول والثاني.. أمور ستلاحظينها

 

متابعة – مروة البطة

تختلف تجربة الحمل بين النساء، حتى بالنسبة لنفس المرأة من حمل إلى آخر.

ومع ذلك، هناك بعض الاختلافات العامة بين الحمل الأول والثاني:

الأعراض الجسدية:

 

الغثيان الصباحي: قد يكون أقل حدة أو غائبًا تمامًا في الحمل الثاني.

 

التعب: قد يكون أقل حدة في الحمل الثاني، خاصة إذا كنتِ قد اعتدتِ على التغيرات الجسدية للحمل.

 

آلام الظهر: قد تكون أكثر شيوعًا في وقت مبكر من الحمل الثاني بسبب تمدد عضلات البطن بشكل أسرع.

 

حرقة المعدة: قد تكون أكثر شيوعًا في الحمل الثاني بسبب ازدياد حجم الرحم وضغطه على المعدة.

 

حركة الجنين: قد تشعرين بحركة الجنين في وقت مبكر من الحمل الثاني، وذلك لأن عضلات الرحم أصبحت أقوى.

 

التغيرات العاطفية:

 

التقلبات المزاجية: قد تكون أقل حدة في الحمل الثاني، وذلك لأنكِ أكثر دراية بالتغيرات الهرمونية التي تحدث.

 

القلق: قد يكون أقل حدة في الحمل الثاني، وذلك لأنكِ مررتِ بتجربة الحمل والولادة من قبل.

 

الإثارة: قد تكون أكثر حدة في الحمل الثاني، خاصة إذا كنتِ تنتظرين معرفة جنس الجنين أو لديكِ أطفال آخرون.

 

التغييرات الجسدية:

 

زيادة الوزن: قد تكتسبين المزيد من الوزن في الحمل الثاني، وذلك لأن جسمكِ يعرف كيفية تخزين الدهون بشكل أكثر كفاءة.

 

نمو البطن: قد يظهر بطنك بشكل أسرع في الحمل الثاني، وذلك لأن عضلات البطن أصبحت أكثر مرونة.

 

تغيرات الجلد: قد تكون التشققات الجلدية أكثر شيوعًا في الحمل الثاني، خاصة إذا كنتِ قد اكتسبتِ المزيد من الوزن.

 

الولادة:

 

مدة المخاض: قد تكون أقصر في الحمل الثاني، وذلك لأن عنق الرحم قد يكون أكثر اتساعًا.

 

الألم: قد يكون ألم المخاض أكثر حدة في الحمل الثاني، وذلك لأن الرحم ينقبض بشكل أقوى.

 

الولادة القيصرية: قد تكون أكثر شيوعًا في الحمل الثاني، خاصة إذا كانت لديكِ ولادة قيصرية سابقة.

 

هذه مجرد بعض الاختلافات العامة بين الحمل الأول والثاني.

 

من المهم أن تتذكري أن كل تجربة حمل فريدة من نوعها، وقد لا تواجهين جميع هذه الاختلافات.

 

من الأفضل دائمًا التحدث إلى طبيبكِ أو مقدم رعاية صحية آخر حول أي أسئلة أو مخاوف لديكِ بشأن حملك.

 

تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي