يُعدّ الإقلاع عن التدخين أفضل قرار يمكن للمدخن اتخاذه لتحسين صحته. ومع ذلك، لا تزال أضرار التبغ على الصحة تستمر لسنوات طويلة بعد الإقلاع. وتشمل بعض هذه الأضرار:
1. أمراض الجهاز التنفسي:
- سرطان الرئة.
- مرض الانسداد الرئوي المزمن (COPD).
- التهاب الشعب الهوائية المزمن.
- الربو.
2. أمراض القلب:
- النوبات القلبية.
- السكتة الدماغية.
- تصلب الشرايين.
3. أمراض السرطان:
- سرطان الفم والحنجرة.
- سرطان المريء.
- سرطان المعدة.
- سرطان البنكرياس.
- سرطان الكلى.
- سرطان المثانة.
4. أمراض أخرى:
- هشاشة العظام.
- الضعف الجنسي.
- إعتام عدسة العين.
- التجاعيد.
تختلف مدة استمرار هذه الأضرار من شخص لآخر وتعتمد على:
- كمية التبغ التي تم استهلاكها.
- مدة التدخين.
- العمر عند الإقلاع عن التدخين.
- الحالة الصحية العامة.
ومع ذلك، فإن الإقلاع عن التدخين في أي عمر يُحسّن من صحة الشخص ويقلّل من خطر الإصابة بالأمراض.
وفيما يلي بعض الفوائد التي يمكن الحصول عليها من الإقلاع عن التدخين:
- تحسين وظائف الرئة.
- انخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب.
- انخفاض خطر الإصابة بالسرطان.
- تحسين صحة الفم والأسنان.
- تحسين حاسة التذوق والشم.
- زيادة الطاقة.
- تحسين المزاج.
- زيادة طول العمر.
إذا كنت تدخن، فإن أفضل قرار يمكنك اتخاذه هو الإقلاع عن التدخين. وهناك العديد من الموارد المتاحة لمساعدتك على ذلك مثل:
- برامج الإقلاع عن التدخين.
- الاستشارات الفردية.
- الأدوية.
- مجموعات الدعم.
لا تتردد في طلب المساعدة من طبيبك أو من أحد مقدمي الخدمات الصحية.