اعتبر خبراء الكرة العمانية أن ارتباط الدوري المحلي بلاعبين أغلبهم من الهواة، أثر بشكل كبير على مستوى الدوري العماني.
وأدى ذلك بالتالي إلى التأثير على المنتخب الوطني الذي خرج من الدور الاول لكأس آسيا في قطر.
وقالت مصادر صحفية أن الاتحاد المحلي للعبة، اتفق مع المدرب التشيكي ياروسلاف شيلهافي، على تفريغ جميع لاعبي المنتخب حتى نهاية 2024، عبر صرف رواتبهم التي يتقاضونها في أعمالهم الخاصة.
ويمثل هذا الحل المؤقت، محطة فارقة في مستقبل المنتخب العماني، الذي لم يتحدد مستقبله في التصفيات المزدوجة.
كما أن ثلاثة مدربين محليين مرشحين، ليكون أحدهم مدرباً مساعداً في الجهاز الفني للمنتخب.