متابعة – شادي علوش
أقدمت سيدة هندية تبلغ من العمر 27 عاما على الانتحار، بسبب مشادة كلامية مع ابنتها التي تبلغ من العمر 8 سنوات.
وذلك بسبب اللعب على الهاتف المحمول.
وأقدمت المرأة على شنق نفسها بحبل في بيت والدها، لأنها ظلت تعيش مع والديها طيلة 8 سنوات بعد الانفصال عن زوجها.
وتلقى والد الفتاة اتصالا مفاجئا من زوجته تخبره أن يأتي على الفور، وعندما وصل وجد باب غرفة ابنته مغلقا ورغم الطرق المتكرر، لم تستجب الشابة.
وعندها قرر الأهل كسر الباب حيث كان جسد الشابة معلقًا بخطاف في السقف.
وكانت السيدة تلعب على هاتفها المحمول عندما أصرت ابنتها البالغة من العمر 8 سنوات على مشاركتها اللعب، فشعرت بالإحباط.
ومن ثم أغلقت هاتفها بغضب، وضربت طفلتها ودخلت غرفتها حيث وقعت حادثة الانتحار.