متابعة-سوزان حسن
تخطئ الكثير من الفتيات في اختيار مقاس الحذاء الصحيح، وقد تجدين أن الأحذية التي تختارينها ضيقة، خاصة عند ارتدائها لأول مرة، لكن هناك بعض النصائح التي يمكن أن تساعدك على زيادة مقاس حذائك حتى لا يكون الأمر على ما يرام.
متناسب معك مع حمايتك من أي ضرر قد يحدث نتيجة لذلك. ارتداء أحذية ضيقة.
1- تسخين الجوارب الطويلة لتوسيعها
هذه الطريقة فعالة لتكبير حجم الأحذية الجلدية، لكن لا تجربيها مع الأحذية القماشية، هذه الطريقة لا تتطلب سوى زوج من الجوارب المصنوعة من القماش السميك ومجفف شعر، ارتدي الجوارب السميكة أولاً ثم الأحذية الضيقة، اضبطي درجة حرارة المجفف إلى متوسطة ثم اعمل مباشرة على المنطقة ووزعها لمدة 20 ثانية حتى لا يجف الجلد أو يحترق. إذا كنت لا تزال تشعر بأن الحذاء ضيق، يمكنك تكرار هذه الطريقة مرة أخرى، ومن الأفضل وضع الحذاء أمام المكيف.
2-تقنيات التجميد للأحذية الضيقة الموسعة
جربي هذه الطريقة مع حذاء مصنوع من القماش، الخطوات بسيطة للغاية، الأدوات المطلوبة متوفرة في كل منزل وهي كيس بلاستيكي وماء وفريزر. املأ كيسًا بلاستيكيًا بالماء، وأغلقه بإحكام، ثم ضعه في المنطقة الضيقة التي سيستقر فيها حذائك، ثم ضعه في الثلاجة حتى يتجمد الماء. قم بإزالة الكيس من الحذاء بعد تجميده وستلاحظ أنه يتوسع ويمنحك مساحة إضافية.
3- اشتري أداة توسيع الحذاء الضيق
يعد استخدام موسع الأحذية أيضًا الطريقة الأبسط والأسهل. لا يجبرك على تجربة التجميد أو التسخين، كما أنه يزيل الخوف من تدمير الحرارة لحذائك أو الماء (التجميد) الذي يلحق الضرر بحذائك الرياضي. يمكنك الشراء عبر الإنترنت وهناك العديد من المقاسات المختلفة للاختيار من بينها لتناسب كل نمط من الأحذية، فهو يتميز بزيادة عرض وطول الحذاء كما أنه سريع الاستخدام للغاية، تحتاج فقط إلى رذاذ موسع الحذاء (الرذاذ) هذا كل شيء. قم أولاً برش الرذاذ على المنطقة الضيقة من الحذاء، ثم أدخل أداة الموسع وأدر مقبض التحكم إذا كنت تريد التوسيع أو التطويل، ثم حاول الحذاء مرة أخرى، إذا شعرت بأنه ضيق، كرر العملية حتى يناسبك حجمك.
4. استخدمي الكحول لتوسيع الأحذية الضيقة، هذه الطريقة بسيطة للغاية، خذي رذاذ الكحول والجوارب القطنية، ورشي الكحول على الأحذية، وانقعي الجوارب القطنية في الكحول، ثم ارتدي الجوارب والأحذية، وتجولي في المنزل حتى حتى يمتص الكحول تماماً، جففي وكرري العملية حتى تحصلي على النتيجة المرغوبة.
