التشخيص الوسيطي فكما ان التشخيص يتقدم على العلاج في الطب المدرسي فان التشخيص من خلال آل ساي ياتي متقدماً على العلاج من خلال الساي ايضا وطرق التشخيص البارانورماليه متنوعه هي الاخرى ومتباينه للغايه ومن هذا الطرق شعور المشاقي تخاطرياً بالعمليات الجسديه واضطرابات المربض وعلى العكس من الايحاء الذهبي حيث يتعلق الامر بانتقال نشيط من المرسل او المشافي الى شخص اخر كأن يكون المريض على سبيل المثال فان الدلائل تشير هنا الى التلينزي ففيه يلعب المشافي دور المستقبل النشيط ويتوحد الدوران كلاهما بمشاف يتمتع بموهبه عاليه فهو مستقبل نشيط لدى التشخيص البارانورمالي ومرسل نشيط لدى العلاج الحقيقي الجدير بالاهميه انه لدى التليزي لايمكن استقبال مضمون الوعي الراهن حسب اي ليس فقط ما يفكر به الشخص الاخر لتوه وانما تدرك تخاطرياً ايظاً المعلومات المخزونه لدى الشخص وبعبارة اخرى يمكن للتلنزي هكذا يبدو على ايه حال ان يخرق مضمون معلومات العقل الباطن
الدكتور أحمد وناس السعدي: أسرار التشخيص الوسيطي
تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي