متابعة- غرام محمد
استخدم نبات الصبار منذ القدم في العلاجات المنزلية والطبية، واستحق بجدارة جائزة المعالج بالأعشاب الأول. فهو مغذي للجسم من الداخل. ومساعد على الهضم. ويعزز المناعة الطبيعية للجسم. بالإضافة إلى أنه يستخدم موضعياً في وصفات الجمال للبشرة والشعر.
– تهدئة حروق الشمس. لاحتوائه على مضادات للالتهابات والأكسدة مما يساعد على سرعة الشفاء. بالإضافة إلى أنه يقوم بتبريد البشرة مما يخفف من احمرارها.
– مرطب جيد للبشرة دون ترك أثر دهني عليها. ويعمل كمادة قابضة تقلل من المسام الواسعة دون سدها. ويخلصها من الزهم الزائد. والأوساخ.
– علاج حب الشباب. ويحمي من العدوى به. فهو معالج جيد للبثور. وأثارها. فهو مطهر. ومضاد للالتهابات. مما يحمي الجلد من البكتيريا. ومسببات الأمراض. كما أنه يحتوي على مواد تحفز نمو خلايا جديدة من شأنها إعادة البشرة لصفائها.
– معالج للجروح. والتشققات. والحروق. تقول الأبحاث أن جل الصبار يساعد الجلد على ترميم نفسه بنسبة تصل إلى ثماني مرات مقارنة بالعلاجات الأخرى.
– مكافح لشيخوخة البشرة. فهو غني بالفيتامينات A وC وE المهمة لتغذية البشرة. ومحاربة علامات التقدم في العمر، ووجدت بعض الأبحاث أن جل الصبار يزيد من إنتاج الجسم للكولاجين. ويحسن مرونة الجلد خلال 90 يوماً فقط. كما أنه علاج فعال لعلامات التمدد. وشد الترهلات.